Friday, 11 January 2013

طلقة موت الكاتب / د: طارق رجب الآتفاق الآمريكى الآخوانى السلفى فى بطن الزير يعلم الله كم أكره أمريكا هذه ومن بعدها أكره أسرائيل لآنها الأم الفاجرة لهذه الآبنه الضالة فأنا أعادى الكبير الذى أوجد الصغير ولا أتشطر عليه بل أتشطر على الكبير الذى أوجد بحنقه ذلك الصغير فأنا خلقت هكذا لا أقترب من الصغير وأن ضربت فاضرب الكبير فكما قيل أن سرقت فاسرق جمل لذلك أذا كرهت فاكره الظالم الكبير ولا تحصر كرهك فيما دونه نعود الأن لأصل المقال وهو (الآتفاق الآمريكى الآخوانى السلفى فى بطن الزير) نفس هذا العنوان قد تناولته منذ أكثر من عام ونصف عندما نوهت وأنا دائماً أكون الآول فى كل شئ فقد كنت الآول فى توضيح ذلك الآتفاق بين الثلاثى الآمريكى والأخوانى والسلفى فى بطن الزير وهى منطقة تهكمية لا أكثر على مقوله (شر الباليه ما يضحك) ولكن الآتفاق حقيقى وحدث وأوضحت فى المقال جوانب الآتفاق واطاره ولكن لم أحدد فيه مبادئه الآساسيه بالتفصيل أما الآن فسأوضحها لكم. المبدأ الآول: لا مساس بالعلاقة الآستراتيجية الأمريكية بل زيادتها وتفعيلها ورفعها من درجه صديق وحليف فى الخفاء الى حليف فى العلن قولاً وفعلاً وهذا ما قاله مرسى صراحةً نحن حلفاء مع الآمريكان وقالها ولدى تسجيل بصوته وهو يقول بالنص (حلفائنا الأمريكان) لقد نطقها مع أن مبارك كان يفعلها سراً ولم يجرؤ على قولها علناً وهذا أن دل فأنما يدل على مدى فجور الأخوان وأنزلاقهم المهين ثمناً للكرسى . المبدأ الثانى: أسرائيل لا مساس بأسرائيل ولا محاوله لقطع العلاقات أو تغير بند واحد من بنود معاهدة (كامب ديفيد) وطمئنت الآخوة الآسرائيليين فهم أخوة لهم (أخوة للأخوان) بعدم التعرض لهم بالقول أو الفعل وأرسال ما يفيد ذلك عن طريق طرف ثالث (وهو قطر) نعم قطر أقولها بصراحة ووضوح وسأستفيض فى ذلك الشأن فى مقال الغد بعنوان (الآفطار فى قطر والغداء فى أسرائيل والعشاء فى الحضن الآمريكى) لنرى المصيبة الكبرى التى أضحينا عليها بعدما ركب الأخوان السفينة المصرية . المبدأ الثالث: المشكلة الفلسطينية وأنهائها على حساب بلدى مصر وبدعم أمريكى ومال سعودى قطرى أماراتى أما كيف ساقول لك يا عزيزى القارئ المصرى المحروق على بلدك مثلى بأن نبيع ونتنازل عن جزء من (سيناء) على أساس أنها صحراء كبيرة ولا نفعل بها شئ فما الضير فى حل المشكلة الفلسطينية المستعصية بأن نقتطع جزء من سيناء ونضمه الى غزة نظير مال سيدفعه (الآمريكان والسعوديون والقطريون والآماراتيون) ونصنع دولة فلسطينية مطعمة بجزء صغير جداً من الضفة الغربية وينتهى الأمر (يا عم عمرو) ويذهب الباقى لآسرائيل بما فيها القدس وتنحل الآزمة وينتهى العالم من ذلك الصداع الفلسطينى على حساب (مصر) ما المشكلة وهى قد دفعت من قبل كل ما لديها من أجل فلسطين خرب أقتصادها وأحرق طيارانها وهو على الآرض ودمر جيشها ونالوه بأقذر التهم حتى حارب وأنتصر فعادوا يقللون من قيمته وقيمه أنتصاره مع أنهم أثروا من ذلك النصر بتضاعف عوائد البترول والأن يقولون طالما مصر وقفت طوال هذه العقود من أجل فلسطين لما لا تدفع الآن جزء من صحرائها لنجدتها وأنهاء أمر تلك القضية وفى ذات الوقت تحل مصر أزمتها الآقتصادية شوفتوا بجاحة أكثر من كده يا سادة وللآسف الشديد وافق على هذا المبدأ الآخوان وكان هو المبدأ الآساسى الذى على أساسه وافقت (كلينتون) على أمر تسليم قيادة (مصر) للآخوان نعم أمريكا هى من سلمت مصر للآخوان وليس العسكر أو الهيئة العسكرية العسكر كانوا مجرد واجهة لا أكثر ينفذون القرار الأمريكى ولما لا وهم (أمريكا) من أختارتهم بعدما عرض أسمائهم عليها مبارك الأمر جد خطير وقد تتعجبون ولا تصدقون يا قرائى الآعزاء ولكنها للآسف الحقيقة أن مبارك كان لا يخطوا خطوة الا بعد اسشارة البيت الآبيض الأمريكى والبيت الآسود الآسرائيلى . مصر يا سادة خربه من الداخل والأخوان ليسوا أقل أبداً من مبارك لأنهم وافقوا على ما لم يوافق عليه مبارك وهو أن تباع جزء من سيناء ليصنع على أطلالها وطن للفلسطينين أتريدون توضيح أكثر ........... فى المقال القادم سيكون هناك توضيح أكثر وأكثر أما الأن فالى اللقاء. الكاتب/ د: طارق رجب رئيس مصر القادم بمشيئة الله تعالى.
طلقة....موت....للكاتب/د.طارق رجب اعصار ساندى.....وعصايه الافندى اعود ثانية وثالثة ولن افتأ عن الكتابه والتناول عن المدعوه امريكا المهيمنه على مقدرات العالم التى لم يبقى لها الا ان تطلب من الشعوب كافه ان تسجد لها كما يسجد رؤساء هذه الدول (واسف لقولى ذالك)للجاس على الكرسى البيضاوى فى البيت الرمادى الذى تمت دهانته باللون الابيض مع ان داخله اسود ومهما كان الجالس فيه قويا او ضعيفا حتى لو كان ممثلا مغمورا فهم يسجدون للرمز فقط....................... ايها الساده كادت امريكا ان تقول للعالم كما قال فرعون موسى الى المصريين الذين لاحول لهم ولا قوة(انا ربكم الاعلى) فاغرقه الله وكما قالها قبله النمرود لاهل حاران زمن ابراهيم عليه السلام فاماته الله بحشرة غايه فى الضعف دخلت منخارة جعلته يصرخ كامجنون حتى مات اى انه لم يقدر على حشرة ضعيفه واراد ان يسجد له ويعبد كاله وامثله يا قراءى الاعزاء كثيرة منذ بدء الخليقه الى الان والغريب ان الكل يشاهد ويعى ولا يتعلم ابدا ...................... لم تتعلم(طنط كيما) امريكا من الدرس السوفيتى الذى انحل وانفك عن بعضه بعضا فى غمضه عين والغريب انه كان بامر رئيسه (جارباتشوف) ذاته انها قمه السخريه القدريه ياسادة كان الله يقول ساجعلكم تهدمونها بامر منكم وليس منى انا الله (قمه العظمه الهيه) ومع ذالك لم تتعلم طنط كيما وفرحت ووجدتها فرصه لهل لكى تتساسد وتسود وتذل وتسيطر على كل ماهو موجود عسكريا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا واعلاميا واعلانيا ناهيك عن البعد الايدلوجى والاذدراء الدينى فلم يبقى امامها يعد كل ذالك هو انت تجعل الشعوب كافه تسجد لها كما سجد لالاسف حكامها فهى التى تعين وهى التى تستشار قبل اى قرار وتقوب هذا نجلسه فنساعده وهذا نذهب به ونبعده مستخدمه اعوانها داخل تلك الدول فلديها الطايور الخامس الذى يخرج فى لحظه من تحت الارض ليرفعون ما تريده ويجملون قبحه ويدهسون مالاتريده وسقبحون جماله اى يخرجون كل شى كما تريد طنط كيما فهم لا يتورعون عن تشويه سمعته او حتى قتله ان استدعت امور لذالك فكله بالدولار والدولار هو العمله التى تسجد الشعوب اذا قد بلغ بها التيه نهايته واصحت تامر فتطاع وعصاها فى كل مكان بوارجها,حاملات طائرتها,قواعدها,اعوانها من الرؤساء ولملوك والامراء الماجورين الفاسدين المامورين الجلادين لشعوبهم الذين يضحكون عليهم وهم يسجدون ويصلون ويطوفون حول البيت الابيض طلبا للمد والمدد. ووسط ذالك الخضم يرسل الله اليهم(قرصه) صغيرة بل انها مجرد طبطبه فى رساله صغيرة (مسج)يقول فيها اتلموا............ خدوا بالكم.............فوقوا اى كان الامر فى غايه البساطه مجرد تكه بسيطه من جندى صغير جدا من جنود الله التى لاتعد ولا تحصى كان هذا الجندى فى شكل اعصار ظريف خفيف (ساندى)فابكاهم ودب فى قلوبهم الذعر وهاجوا وماجوا وجعلعهم لا يعرفون راسهم من ارجلهم وانفض مولد الانتخابات الرئاسيه وتوارى الغزال الشارد الماجن اوباما (اللى كان عامل فيها فنط) على العالم وخاصه العربى وقطه ظريفه تتمسح فى اعتاب الكلب للاسرائيلى والاخر المرشح الجمهورى الذى الود وده ان يسجد لاسرلئيل او يعلن انه قد اعتنق التواراة واضحى يهوديا صرفا حتى ينال كرسى الرئاسه ويجلس ويتنطع على رقاب العالم كل هؤلاء ياساده توارو وتحولوا الى مواسين للضحايا واسرهم يطيطيون فقط ولا يدرؤون الاعصار فهم ليسوا بقادرين عليه او على ماجهته هذا الاعصار اللطيف الظريف الذى كان يناغشهم به الله اللطيف الخبير لعلهم يعووا ومن ايايته يعودوا ويسمعوا والادهى هو اندفاع تيار الاعصار مصوبا تجاه مبنى الامم المتحدة التى اسميها انا التى اسميها انا الامم الملتحدة اوالامم خاريه الذمه فاقدة الاهليه فهرب الاعضاء وذهبوا ليعقدوا الاجتماع فى مكان اخر منتهى الضعف منتهى المذله والهوان انها رساله ارسلها الله لهم ولنا..................... لهم ليقول كفايه لعب كفايه ظلم كفايه فسوق كفايه عصيان كفايه بئى كفايه ارسلتها تكبر لاننى انا الله القوى الاكبر والاخرى لنا ولا اقصد ابدا انا فاانا لا اخافها واعرف مقدارها انها لا ولن تساوى جناح بعوضه ولكن هذة للذين يعتقدون فى كرامتها وقوتها ومقدرتها وانها..............وانها.......................انها الاله الحاكم الان ان الاعصار ساندى اظهر ان امريكا وعصاها التى تخيف بها العالم انها عصاة كنا ونحن صغار نشتريها من البائع الذى يسير فى الشارع وينادى ياولاد انا عندى عصايه الفندى فناخذها ونفرح بها ونضعها فى فمنا لنمتصها ثم ناكلها لانها باختصار عصا من الحلوى.........فهمتم يا ساده من هى طنط كيما وما هى عصاها انها لا تعدو ان تكون عصا من الحلوى تدخل الفم ثم ما تلبث ان تسيح ..................تسيح........................تسيح فى ذالك الفم عفوا اقصد فى ذالك الكون الفسيح او تتحول الى فسيخ............................فسيخ................راحته نتنه . خلص الكلام والى لقاء مع الكاتب د/طارق رجب
طلقة موت ... للكاتب د / طارق رجب امريكا باميه ولا ويكه !!؟ القطب الواحد او أمريكا الزائلة كما أسميها وكما أؤمن بذلك فما من ظالم الا وأزيل وأنذل ..... وأمريكا فى طريقها الى الزوال وقد أوشك نجمها على الأفول ....... وأفول النجم ليس معناه عتمته وإظلامه الشديد فقبل العتمة الشديدة يأتى دائما الضوء الباهر الذى يخطف الابصار وأول ما يخطف يخطف عينيها هى (أمريكا) أى أعين الظالم فيظن ان لا أحد قبله ولا أحد بعده فلا يرى الا نفسه فيصدق فيه قوله تعالى ( انك لن تخرق الارض ولن تبلغ الجبال طولا) فما هى إلا لحظة أو تكاد حتى ينهار كل شىء وكأن شىء لم يكن وأمامنا الممالك السابقة وأخرها الاتحاد السوفيتى الذى يحاول النهوض محاولا العودة ولكنه لن يكون الا مجرد دولة من دول الاتحاد الاوربى بعد انفراط عقدهم مع امريكا سيكونون فيما بينهم بقيادة روسيا والمانيا القوه الاوربية الثانية اما امريكا فستتراجع الى المرتبة الثالثة إيذانا بأفول نجمها فهكذا الحياة يا سادة ميلاد ..... شباب ... شيخوخه ... وفاة .. ثم ميلاد أخر بشكل أخر وأسم أخر يتبعه شباب ثم كهولة ثم وفاة وهكذا دائما لا بقاء لشىء مدى الحياة او على مدى الدهر او كما يقال الأيام دول لذلك فأمريكا بوضعها الحالى أضحت غير مجدية وفى طريقها الى الزوال فعلى كل عاقل أن يستبين ذلك محاولا ايجاد فرصته لينميها ويضع أساسا له وهنا لا أقصد الأشخاص ولكن مقصدى الدول ذاتها أى على الدول الحصيفة أن تبدأ بصنع مجدها من الأن أن تبذر الحب من الأن وترعاه فما أن ينبت ويثمر وينير حتى تأفل شمس المدعوة الست باميه ( أمريكا ) لذلك يجب أن نبدأ بزرع الملوخية من الآن نسوى تربتها وننقى ماءها ونزرعها ونرعاها فلدينا أفضل العلماء نستدعيهم ونعيد بناء منظومتنا التعليمية والعلمية والبحثية والأدارية ونزيل كل فساد وفاسد فى تلك المنظومة ازالة تامة ونوجه جهودنا الى ثلاثة أوجه (التعليم _ الصحة _ ايجاد فرص العمل ) المناسبة فالشخص المناسب للعمل المناسب هذه الثلاثية هى أساس كل نهضة فالصحة والتعليم والعمل هم الأساس فالرجل القوى الذى يعمل لابد أن يكون أولا متعلما صحيح البدن والنفس محبا لبلده وعمله الذى سيقوم به فهذا هو عماد البناء والاقتصاد إذن الاساس هو هذه الثلاثية ثم يتولد منها الاقتصاد القوى الذى لا يتاتى الا بالرجل القوى الذى يعمل ولا يكل ولا يمل يعمل ليس على قدر طعامه وفقط بل يعمل على قدر طعامه ثلاث أو أربع مرات يوميا أى وفرة زائدة فى العمل ووفرة زائدة فى الأنتاج فأن كان يعمل لكى ينال مائة جنيه عليه أن يعمل ناظرا الى الخمسمئة جنيه يوميا فيعطى عائدا انتاجيا مصحوبا بوفرات أنتاجية ومدخرات مالية كبيرة تسهم فى زيادة سرعة الدوران وسرعة الأنطلاق فنحن لسنا فى حاجة الى زيادة الدوران وفقط بل فى حاجة الى زيادة سرعته وبقوة شديده تزيد عن قوة وسرعة دوران الصين نفسها فنحن لسنا أقل بل أكبر والتاريخ يشهد بذلك أى نحن فى حاجة الى نمو متزايد ومتسارع يعادل عشرة أو أثنى عشر فى المائة سنويا والمصريون قادرون على ذلك فهم فى وسط العتمة ينيرون وفى قمة اليأس ينجحون لأنهم قاهرون وقادرون ولكن فى الحقيقة هم فى حاجة الى قدوة راشدة وفى حاجة الى رجل قوى شديد البأس لا يخاف فى الله لومة لائم لا يتبع أمريكا ولا يأكل البامية عدو لدود لآسرائيل لا يرفع القبعة لآحد إلا لشعبه فقط له نظره مشرقه على المستقبل له رؤية فهو يرى ما لا يراه أحد لديه قوة التحدى والعناد والاصرار على فعل شىء والنهضة السريعة لمصر دون كلمات تغنى أو رقصات أو هزات فى الأحتفالات أو صيحات وخطب رنانة فما يخرج فى الهواء لا طائل من ورائه ولكن ما يدفع فى الأرض يأتى بالثمر بمعنى أن يقود السفينة ويصدق العمل الجاد وبقوة وتحدى ليستنهض الهمم ويزيل الكدر ويحقق العدالة الكاملة فى كل شىء لا يحسب حساب لآحد إلا للحق أينما كان يزيل كل مايعترض الطريق لابد أن نسير وبقوة اندفاع شديدة أكثر بكثير من قوة قاطرة الديزل بل يجب أن ننطلق بقوة الصاروخ ليس صاروخ ( باتريوت ) بتاع أمريكا الباميه بل الصاروخ المصرى الذى لا يصد ولا يرد ينطلق يدمر ويقضى على كل من حوله دون أن يقتل أحدا فهو سيدمر الكسل والفساد والتراخى لدينا نحن المصريين ليعمل ويعمل ويصعد بنا الى عنان السماء فنحن من بدأنا الدنيا ونحن بعون الله من سننهيها بنا بدأت الحضارة وبنا ستنتهى الحضارة فكما بدأنا سنعود ولكن فقط كل ما نريده قائدا قويا مفكرا ليس عسكريا غبيا يبحث عن زعامة زائفة يدفع الوطن وأبنائه ثمنها وثمن طيشه ومراهقته السياسية ولكن يبنى وطنا لأبناء الوطن وزعامة لآم أسمها مصر وأظن هذا القائد موجودا وأراه بعينى فهو رجل لا يبيع ولا يباع يبنى ولا يهدم لا يتوانس ولا يحابى ولا يجابى فهو رجل أن قال فعل وأن فعل علا وساد وسيادته ليس سيادة شخص ولكنها سيادة دولة عظيمة تستحق ذلك أسمها مصر فقد أنتهت أمريكا البامية وكادت أن تتحول عما قريب الى ويكه .. الى اللقاء ..... مع تحيات الكاتب د/ طارق رجب
بسم الله الرحمن الرحيم طلقة موت للكاتب. د/ طارق رجب مرسى ....... ارحل بعد الدستور لن اتحدث عن الدستور وعواره الشديد فقد اسهب البعض فى سرد ذلك العوار هذا غير انه دستور لا يعبر مطلقا عن جميع فئات واطياف الشعب وقد قلت ذلك من قبل ان تولد الجمعية التى قبلها فقد تناولته فى مقالات كثيرة طرحتها على موقعى وعلى صفحتى منذ ان بدأت اللعبة الاولى التى لم يتنبه اليها أحد ومن تنبه اليها حصرها فى شىء أخر غير المعنى الحقيقى لها فقد بدأت كما تعلمون بالتعديلات الغير دستورية التى ماكانت تكون لولا الاتفاق الثلاثى (ثلاثى الطرب) بين ( العسكر والاخوان والوهابين) فقد كان الاتفاق على ان تطرح تعديلات فقط وليس دستورا حقيقيا لتبدا اللعبة بعدها فلو كانوا حسنيى النية لكانوا شرعوا فى تكوين دستورا جديدا فى وقت كانوا يوهموننا ضاحكين علينا ومقنعيننا أن فى يدهم ( العسكر) تلا بيب الامور كلها فلو حدث ذلك ما كنا اضحينا الآن فيما نحن فيه وما صرفت تلك المليارات من دماء الشعب الجائع العاطل دون جدوى وما كان اندفع فى مطالب فؤية فلو تم صرف هذه الاموال المهدرة على الشعب اوحتى على دفعات ما حدثت كل تلك التداعيات ولكن السيناريو كان محبوكا ولكن وحق الله لم ينطلى على وقتها هذا الامر وقلت انها لعبة ثلاثية الابعاد وفضحت ذلك الاتفاق غير المكتوب وغير المباشر بين الفصائل الثلاثة تحت عنوان ( الاتفاق بين العسكر والاخوان والوهابيين) برعاية ( امريكية) (فى بطن الزير) وتبعه مقالات اخرى تدور فى ذات السياق توضح ما خفى ولازال ماخفى اعظم ولكنه يوجد فى حوزتى الكثر من الاسرار المخفية عنكم وليست عني فيها توضيح كيف دفع الاخوان مهر زواجهم من العسكر وانصياعهم تحت قبضتهم واضحوا بما لديهم من ورق عليهم ملك يمين الاخوان يفعلون بهم ما يشاؤن وايضا الزوجة الثانية الوهابية التى تحاول ان تقفز هى الاخرى محاولة ايجاد دور لها بعد ان كانت ملتصقة وتابعة لابيها مبارك واقصد بهم الوهابيون المتسمون (بالسلفيين) فقد اتى بهم مبارك كما اوضحت فى مقالات سابقة ليضرب هذا بهذا فى محاولة لايجاد (الدين المسيس) الذى ولائه الكامل لمبارك فقط كما هو موجود الان فى بلد المنشىء لهذا المذهب (السعودية) المهم فى الامر الان انه بعد تلك اللعبة القذرة التى ادت الى مانحن فيه وما سيسفر عنه من دستور ناقص الاهليه ملعوب فيه سيولد ميتا واعتقد انه سيعاد من جديد بعدما يذهب من يسيطر عليه الآن من فصيل الاخوان المدنسون المشكوك فى نزاهتهم وحياديتهم فالوهابيون لا يفهمون شىء عن الدين الا قشور وان السيف هو الاداة الوحيدة لتطويع الشعب والناس وأجهلوا وأخافوا الجميع من ذلك الامر.......... نخلص من هذا كله انه يجب بعد الانتهاء من ذلك الدستور ان يفعل القانون الذى يوجب اجراء انتخابات رئاسية جديدة وليست برلمانية فقط والحجة التى يسوقها مرسى والاخوان مشكوك فى امرها وهى ان السادات لم يفعلها فى دستور واحد وسبعين هنا نقوم نحن بدحضها وكشف عوارها بقولنا أولا : السادات ليس رجلا منزها عن الخطأ فلو اخطأ السادات فى ذلك الامر لايكون ذلك مدعاه او مبررا الى تقنيين ذلك الخطأ وتحويله الى مبدأ قانونيا فليس من الممكن تصحيح خطأ بخطأ . ثانيا : لابد وان ننظر الى ملابسات عدم اجراء السادات انتخابات رئاسية بعد صدور دستور واحد وسبعون وهى 1- السادات كان رجلا عسكريا اتى من نسيج انقلاب يوليو ولم يكن الامر او الحياة السياسية وقتها بها ادنى شىء من الديمقراطيةأ والشرعية القانونية والحرية فى تدوال السلطة . 2- كانت الامور شديدة الوطائة وكانت ارضناوقتها محتلة وكانت الظروف تحتم وقتها ذلك حيث كان هناك شعار متداول ( لاصوت يعلو فوق صوت المعركة ) وأمتثل الجميع له حبا فى مصر ورغبة فى انهاء ومحو تلك الوصمة التى لطخت بها بلدنا مصر بتلك الهزيمة النكراء والدليل على ذلك انه ما ان تم النصر حتى بدئ فى السماح ببعض الهواء والحرية ان تمر ويستنشقها الناس فسمح بانشاء المنابر التى انبثقت منها الاحزاب بعد ذلك ومنها الذى تكون ومنها الذى عاد بثوب جديد ويجب ان نأخذ بالنا من كلمة السماح اى أنه كان تفضلا منه ( السادات ) على الشعب وهذا اصلا يتنافى مع مفهوم الديمقراطية والحريه الكامله اذن الاوضاع وقتها كانت غير ماهى عليه الان من ثورة حقيقية سرقها الاخوان ثم وأدوها (دفنوها) فهم يخافون أنه لو تمت الانتخابات الرئاسية سيسقطون وحتما لو تمت سيسقط مرسى الفاشل من كافة الآوجه وبسقوط الرئيس سيسقط البرلمان وبالتالى لن تقوم لهم ابدا قائمة خاصة انهم الان يسيطرون على كافة المناحى ومشروع الاخونه يسيرعلى اشده للسيطره على كافة مفاصل الدولة ويقومون بمثل ماكان يقوم به مبارك واكثر وبوحشية الجائع الظامىء للسلطة لذلك اقولها الان لك يامرسى ارحل الان عن طريق الصندوق الانتخابى بديمقراطية وشفافية كاملة بدلا من ان ترحل نتيجة الثورة الثانية الحقيقية التى ستزيلك انت وفصيلتك التى تأويك كما أزيل مبارك من قبل ..... فهمت يامرسى ولا اقول كمان ... الى اللقاء .... مع الكاتب / طارق رجب الرئيس القادم لمصر انشاء الله تعالى ...
ضربة فى مقتل للكاتب / د.طارق رجب اوباما أما أن يدخل التاريخ.....أو يتحول الى بائع فيسيخ نجح أوباما وأطمئن العالم الى حاكمه وراعية وولى النعم الذى ينعم و يعطى رغم أنه بعين واحدة يعطى واحدة لا يرى غيرها وهى(سوسوطرب الى طالعة من الترب)( وأضحت دولة على أكتاف وعظام الموتى الفلسطينيين و لاينظر الى الجهة الأخرى لاْنة ياعين أمة أعور لايرى ألا بعين واحدة لذلك أرجو بعد أن نا ل الرئاسة الثانية وأضحى غير مكبلا وخائفا من عدم الترشح مرة اخرى وبما أنه قد جمع فى السنوات الأربع السابقة مبلغا محترما نظرا لكونه رئيسا) لطنط كيما) اذن أضحى معه مايكفى لزرع عين أخرى يرى بها أو يرانا بها ويرى الناس الثانية فلا شك سيشعر بالأسى وسيتأكد انه ظالم وسيتأكد انه كان مضحوكا عليه يا ولداه لما خلوه يشوف سوسوطرب فقط بالعين الواحده الموجودة لديه ولكن بعدما تم زرع العين الاخرى لم يعد لديك يا اوباما يا اخويا أى حجه واضحيت ترى جيدا دول مين ..... دول فلسطينين" مظلومين من سوسو طرب لدى طلب ممكن كما تأخذ هى ما ليس لها حق فيه ان ينالوا هم حقهم و فقط ليس اكثر من ذلك هذه واحده . ... الامر الثانى يا اوباما : لاتخشى من ايران ولا تنساق خلف أقوال سوسو طرب فهى تريد ايقاعك كما اوقعت بوش الصغير ودخل العراق وجاب عاليها واطيها ولم يجد نووى ولا دمار شامل بل صنع هو الدمار الشامل فى كل العراق والى الان لازال العراق يدمر بعضه بعضا فالمؤمن يا اوباما ياخويا لا يجب ان يلدغ من جحر مرتين فبوش قلنا أنه أهبل وتم الضحك عليه هل تريدنا ان نقول عليك ذات الكلام ؟ لا أظن انك ترضى ان يقال عليك ذلك لذلك يجب ان تجلس معهم كما يجلس الرجال العقلاء الاقوياء ليخرجوا ماعندهم اليك وتخرج ما عندك اليهم وينتهى الامر فى سلام ولتعلم ان العالم لن يعيش فى سلام طالما هناك من يسمع لسوسو طرب لانها هى عدوة السلام الكافره به وبمعطياته فسلامها هوسلام الاحتلال والاغتصاب لذلك اقولها لك بكل صدق كن رجلا ولو لمرة واحدة يا اوباما وأنهى ذلك الامر ولا تعيد الكره فأنت بدأت فى أول الامر قويا وأتيت وضحكت علينا فى جامعة القاهرة ثم ذهبت الى اسرائيل فكشت وبخت فيك وزجرتك وذبحت لك القطة فارتعبت وتحولت أمامها الى فأر وعدت تستجديها لكى توقف بناء المستوطنات ثم أقام عليك النتنياهو الدنيا ولم يقعدها فكان يدعوا صراحة لاسقاطك فهل ستسامحه وتعود للجلوس معه وتتوانس معه علينا وعلى الفلسطينيين فان فعلتها يا اوباما فأنت الخاسر فقد بلغ الأمر غايته ولم يعد العالم العربى كما كان فحتى لا تنتهى أنت وتنتهى دولتك أفق لمرة واحدة وأسمع لمرة واحدة وشاهد بعينك الاخرى لمرة واحدة وأترك لعقلك القرار والقرار لن يكون أبدا فى صالح اسرائيل ولكن سيكون فى صالح الحق والحق يا اوباما لابد وأن يعود ولابد وأن يسود مهما ضحكت أنت أو ضحك غيرك أو ضحكت اسرائيل فضحككم ضحك كالبكاء أما نحن فقد بكينا كثيرا حتى جفت منا الأدمع وأضحت الصدور تغلى وتفور والبركان لاشك قادم وهذه المرة عليكم لامحاله فأحذر وسلم تسلم سلم الحقوق لأصحابها يا اوباما لتسلم أنت وبلدك فلن نسكت ولن نصمت بعد الان فهمت ولا عايز درس تانى فى المقال الثانى يا اوباما ........ وقد تحولت الى بائع فسيخ .. والى اللقاء .... الكاتب / طارق رجب الرئيس المقبل لمصر بمشيئة الله تعالى
طلقة موت الكاتب / د. طارق رجب اتفرج ياسلام الأمن يحمي الاخوان كان يا مكان كان زمان في ناس اسمهم الاخوان وكانوا يقولون انهم طيبون لا بيهشوا ولا بينشوا وكانوا يدعون انهم لا يفكرون الا في مرضاه الله والناس هكذا كانوا يقولون ويتقاولون ويدعون وهم ابعد من ذلك وان النظام الذي موجودا وقتها وتعاقب عليهم اربعة او خمسة رؤساء وكل رئيس نال منهم نيلا ( لانه قد فهمهم وفهم ما يرمون اليه ) دون ان يفعلوا له اي شيء هكذا قالو وادعو ( لانهم يا حرام غلابه مالهمش في البطال ) وكل الحكام الاربعة او الخمسة طبعا ليهم في البطال علشان كده مش سايبنهم في حالهم من اول الملك فاروق ثم جمال عبدالناصر ثم السادات واخيرا مبارك وكانوا يخرجون من سجن ويعودون الى سجن اخر وكانوا يدعون انهم ينشرون الحرية والعدالة في المجتمع هكذا كانوا يقولون وانهم لا يبغون الا الخير ولكن اّه من الحكام الجبابرة الذين لا يعرفون الله ولا يخشونه فهم الذين فعلوا بهم ما فعلوا ، والامن الذي هو ممثلا في وزارة الداخلية من امن دوله ومباحث وايضا جهاز المخابرات الذي هو ان كان منفصلا عن وزارة الداخلية ولكنه مكملا لاركان النظام وكل هؤلاء في نظرهم فاسقون ويبغون الفساد في الارض لذلك ينكلون بهم ويذهبون بهم الى غياهب السجون وهم مظلومون يا ولداه وانهم لو نالوا الحكم يوما سيصلحون ويحققون العدل بين الناس ويقيمون دولة القانون التي لا تظلم احدا وتعطي كل ذي حق حقه لانهم نالوا من الظلم اكداسا افرادا وجماعات وان المظلوم لا يمكن في يوما ما ان يكون ظالما وللاسف صدقهم الناس ورأفو بهم وبحالهم ونالوا تعاطفهم وقرروا ان اتت لهم الفرصة في اختيار سيختارونهم ليروا العدل والقانون الكامل على يديهم ويروا توزيع السلطات والصلاح والتقوى ويحلوان لهم كافة المشكلات من الضروريات الى الكماليات التي تطوق انفسهم اليها لذلك اعطوهم اصواتهم ، فماذا حدث بعدها لا حل ولا ربط وقاموا بالدوس والهرس على كل القوانين والاعراف وجمع ممثلهم ( مرسي الذي لا يفهم ابدا شيء ) وان من اعطاه الدكتوراه قد ظلمه مع انها في تخصص لا يمت للواقع المصري او العملي بشيء وقام صاحبنا هذا بلملمة كل الاختصاصات والقوانين في يده وداس على هذا وعلى ذاك واضحى هو الحاكم بامره ويدعي انه يحكم بامر الله والله منه براء ولكن الأنكى وما يجعلنا نضحك وشر البلية ما يضحك هو الامن وجيشه الذي كان بالامس القريب يقبض على الاخوان افرادا وجماعات اضحى الان من يحميه ويحتمي به وانقلب الامن على من هم دون ذلك وكان الامن هذا ما هو اداه للحاكم وفقط اي كانت صفته او نوعه فلو حكمتنا اسرائيل فالامن سيكون طوع بنانها انه لشيء عجيب حقا لقد اخونوا كل شيء ( الجيش والشرطة والداخلية ) واوقفوا القضاء ونزعوا عنه اختصاصاته ويحاولون بث نعرات الكره وشق الصف داخله مما يؤدي الى انفصامه والاعلام في الطريق الى ذلك بعد ان دانت لهم كافة مفاصل الدوله وعما قريب سيذهبون الينا ويقبضون علينا بحجة معارضتهم في الرأي فعلى الاقل نحن لنا رأي اما هم فعديمي الرؤى والرأي لانهم لا يفهمون وليس بمستغرب ان يتم اتهامنا بالكفر والالحاد والخروج على الحاكم على مقوله السلفيين الوهابيين ان الخروج على الحاكم كفر ، ماذا اقول فقد يأتي يوم ويتم اتهامي مثلا انني اخذت اموالا من الخارج مع انني يعلم ربي فهو الوحيد يعلم بي وبحالي لا املك شيء غير حب ديني ووطني لكنهم هم يتاجرون بالدين وبالوطن فلم يسالهم احد من اين اتت اموالكم ومن اين اتت ملياراتكم فانه سؤال بريء هل اجد له اجابة ، لا تقولوا لي ان اموالكم اتت من اشتراك الاعضاء كيف وبامارة ايه ؟ ما الذي يجعلني انا اقوم بدفع نصف او ربع او حتى 10 % او 5% من راتبي لكم فكل مصري راتبه لا يكفيه اصلا فكيف يعطيكم فما يعوزه البيت دائما يحرم على الجامع والبيت دائما جائع محتاج اذا قولكم هذا وادعائكم هذا قول مغلوط وكاذب وتضحكون على السذج من الناس ، قولوا لنا من اين لكم كل هذا ؟ لنقول لكم من انتم وما هي حقيقتكم التي انا اعرفها يقينا ولدي عليكم ما يشين ولكن للاسف الغالبيه سذج لا يعرفون في الحقيقة من انتم ومن خلفكم ؟ ولكن لو سالوني ساقول ويقينا عما قريب ساقول في مقالات اخرى من انتم ومن خلفكم وبالمستندات . خلص كلامي ولكن ليس لكم سلامي . الى لقاء مع الكاتب د/ طارق رجب الرئيس المقبل لمصر ان شاء الله تعالى.
لا بنخاف ولا بنكش ابدا من اي وش الكاتب / د.طارق رجب كيف يصنع القاضي فرعونا بالقانون المستشار ( مكي ) القاضي استاذ القانون تحول الى ترزي يصنع قوانين تنصب الفرعون الجديد فرعونا علينا باسم الدين فكل القوانين التي تمت صياغتها منذ ابتلائنا بذلك المرسي تخرج من عبائة ذلك الرجل ومن بين سن قلمه وارهاصات عقله المشوش فهو من اشار اليه بامكانيه عوده مجلس الشعب المنحل فهو من يدس اليه السم للقضاء على المحكمة الدستورية العليا وكبحها وعدم تفعيلها وتحجيمها فهو من اشار اليهم بحصر مجلس الدوله والادارية العليا وهو من احل لهم مصداقية استمرار مجلس الشورى مع انه ان كان الاصل باطل فالفرع باطل بمعنى ان كان مجلس الشعب باطل فمجلس الشورى باطل لان القانون الذي يسير الاثنين واحد وايضا هو من وضع وصاغ كافة القوانين التي اعلنها مرسي فمرسي لا يفهم اي شيء في اي مجال لذلك احاط نفسه بمن يفهمه ويعلمه ووضع مكي نائبا للرئيس حتى يسيل لعابه وينال منه الصك القانوني للفرعنة وكله بالقانون ، مبارك ذاته الذي قمنا عليه كان يفعلها ولكن على استحياء وليس بتلك الصورة الفجه التي كانها تقول للعيان انا فاجرا وقادرا بما لدي من ترزي للقوانين ومستشارين اعمتهم المناصب والاموال التي اغضقت عليهم من بيزنيس الاخوان وما ادراكم ما هو بيزنيس الاخوان فله لي حلقات وحلقات سوف اطلعكم عليها يا اعزائي القراء فبدون البيزنيس ما كانوا وما كان تنظيمهم فبدون التمويل لا مكان للقرار وما هو دور مبارك في صنع ذلك البيزنيس لهم وتنميته لديهم ثم كيف انفك عنهم واوقف ذلك المجد بعدما راى ان ذلك لن يلهيهم عنه بل ذاد من قوتهم وشوكتهم فقرر كسر تلك الشوكة . نعود الى ما كنا نتحدث عنه وهو ذلك القاضي الفاشل المدعو ( مكي ) وكيفية استخدامه في صنع الفرعون الجديد فقد استخدم مرسي كافة المعطيات التي قدمها وصاغها له مكي وكلها احدثت تصادمات في الشارع المصري ومع شدة وطأتها كان يضطر الى الرجوع فيها والعودة عنها معتذرا وهو ليس باعتذار ولكنه فشل في الاختراق فظل مترقبا مؤجلا الامر الى مرة اخرى اي انه كانت لديه الرغبة الاكيدة في الفرعنة وكسر كافة الاعراف باسم القانون فكيف يكسر العرف بالقانون اليس العرف في الاصل قانون حتى اخرج ذلك الاعلان الدستوري الفج الذي صاغه وصنعه له مكي ذاته مخترقا كافة الاعراف القانونية فكيف لقاضي يساهم في تعطيل منظومة القضاء ويصيغ ذلك الاعلان الذي يحظر على اي هيئة قضائية او دستورية الطعن عليه هل هذا بقاضي ؟ هل القاضي رجل العداله الحق يساهم ويصيغ قوانين تجعل الرئيس يجمع في يده كافة الاختصاصات من تشريع وتنفيذ وتتدخل مذري في شئون القضاء لقد دخلت يا مكي الموسوعة السوداء بذلك العمل المشين فكان يمكنك ان تساهم في صنع تاريخ لك ولبلدك ولاهلك وذويك ولكنك قتلت نفسك واحرقتها بذلك السقوط المذري ولن تستمر يا مكي في ما انت فيه ولن يذكرك احد الا بالسؤ وسيذكرك التاريخ بالقاضي الديكتاتور الذي اعاد صنع الفرعون والبسه بالقانون المزيف عباءة الله فمكانك معروف في مزبله القانون والتاريخ ، انا اقولها دون خوف فانا لا اخاف احدا ايا كان فانت ومرسي اول من تعلمون بذلك فنحن كما سطرنا في العنوانت الاول للمقال " نحن لا نخاف ولا نكش ابدا من اي وش " الى لقاء مع الكاتب د/ طارق رجب الرئيس المقبل لمصر ان شاء الله تعالى
طلقة موت الكاتب / د: طارق رجب مصر اليوم فطيس كنت أحلم بيوم نثور فيه ونهدم نظاماً فاسداً أضاعنا وأضاع مصر لآكثر من (30 عام) وقبل قبله كان هناك نظام عتي رهيب حكمنا بالحديد والنار بحاكم جبار ربا فى المصريين الرعب والخوف وعلمهم النفاق والرياء والمداهنة وشربهم بالشك والآرتياب وعودهم على تعلم كلمة واحده هى نعم وفقط كل ذلك تحت مسمى الثورة المباركة (انقلاب يوليو) وبرمج عقله على أن يقول فى أى أستفتاء كلمة واحده لا قبلها ولا بعدها فكان لزاماً بعد سياسة الآملاء والاذعان هذه وذلك الرعب الذى تكون داخل الجسد والنفس المصرية وتكبير وتفخيم وتعظيم (ال أنا) الناصيرية أن نسقط فى تلك الهوة السحيقة التى ما لها من قرار فى هزيمة مروعة فى (يونيو 1967) وأنا لست مع هيكل ذلك المدعى الذى يؤرخ الآن مع أنه كان عقل ناصر وفكره وموجهه حتى أوقعه وأوقعنا معه فيما أضحينا عليه فأكبر لعنه أن يبلى حاكم بمرض (ال أنا) ويقف خلفه ويدخل فى تلافيف عقله كاتب ما يوهمه بما ليس فيه ويزيف له الحقائق ويجمل له النتائج حتى ولو كانت هزيمة منكرة فيحولها بعد عملية تجميلية وقحة الى نكبة أو نكسة مع انها كانت اكبر وكسة أبتليت بها بلدى مصر وما زالت أثارها عليها وعلينا الى الآن يا سادة لو لم يوجد ناصر ما وجد مبارك وما أضطررنا الى القيام بثورة عليه وما خطفها السارق الآخوانى منا بعد ذلك ثم عقد أتفاق الخيانه العظمى مع أمريكا ليجلس فى سدة الحكم الآن وأن يحاول أن يتشارك معه الفرع الوهابى بالمد السعودى ليضعوا لهم قدم فى بلدى مصر فانا أراه أحتلال سعودى مقنع منذ متى ومصر بلدى تتشيع وتتأخون وتتوهب وتتسعود وتتقطر انها مصيبة سوداء لا شك فى ذلك لقد حاولوا فى الماضى تشيعها وانشئوا لذلك الآزهر الشريف ليكون منارة التشيع والتشييع ففشلوا وتحول الآزهر الشريف لمنارة للعلم والدين الآسلامى الوسطى والآن يعيدون الكرة يريدون تحويل مصر الى أخوانة ووهابة وهم واهمون أن مصر أكبر من الآخونة والوهابة أو أى مسمى تحت أى فصيل أو أى اتجاه حاولوا جعلها ناصرية ففشلوا وانتهوا بانتهاء فكر ناصر العقيم جاء مبارك وأدعى بوسائله أن مصر أضحت بثوبها الجديد مصر مبارك فذهب الى السجن وعادت مصر والآن يحاول مرسى متصوراً أن جلوسه على الكرسى سيأخونها ولكنه خائب هو وفصيلته فهم الى زوال ولن ينجحوا لأن مصر بلدى أكبر من الآخونة مصر أعدها الله لشئ أجل وأعظم مما يحصرونها فيه مصر خلقت لتقود ولتسود خلقت لتكون الآولى فى كل شئ ولكى تقود لآبد وأن تكون ذات فكر عام شامل يسع الجميع ويحتوى الجميع لا يحصر ذاته أو أمره فى شئ خاص واحد وفقط لا وألف لا فليذهب هذا التيار ورفاقه الى الجحيم وليذهب الوهابيين الى أسفل سافلين وليذهب كل من يحاول أكل بلدى وأمتصاص دمائها وحرقها لغرض قذر فى نفسه ليستحوذ عليها ....لن يفلحوا حتى لو فعلوا ستعود كما كانت وأفضل مما كانت أمكروا أيها الماكرون كما تشائون ولكن الله ربى وربها حاميها فهو من خلقها لتقود ولتسود وتحيا وتحيى من حولها فهو الأعلى وهو الأكبر وهو خير الماكرين . أمى ستعود قوية مهما حاول الآخوان بالمساعدة الوهابية لؤدها وتفطيسها وخنقها لتسلم لهم قيادتها ليجلسون على جثتها وهم يصفقون ويهللون فرحاً أنهم حكام (جاتكوا نيلة) ما فائدة أن أحكم وأنا ميت ما فائدة أن أحكم وأنا أجلس على كرسى مغتصب مزور أضحك على الناس بعدما زورت أرداتهم وأخفتهم بالدين مثلما أخافهم ناصر بالسجون و(بشمس بدران وصلاح نصر) وأخافهم (مبارك بالعدلى) والآن يخيفهم الآخوان والوهابيين بالدين وبالنار والنار هذه التى يدعونها كذباً هي التى ستحرقهم والله وحده هو الذى يعلم أنهم كاذبون ومخادعون يستخفون بالشعب بأسم الدين والشعب للآسف مخافة من الله يتبعهم لذلك لن يخسف الله بالشعب المصرى الآرض كما خسف (أل فرعون) من قبل ولكن سيخسف بالآخوان والوهابيين الآرض كما خسفها الله (بفرعون وجنوده) لآنهم يدعون على الله ما ليس فيهم ويرهبون الناس بالنار التى سيسقونها بالناس وحتماً سيسقيهم الله بها فى الدنيا قبل الآخرة ولن تظل مصر بلدى أبداً فطيس فقد خلقت لتقود مهما أماتوها حتما ستعود لتقود مصر بلدى حقا ستعود وستعود واقسم بالله ستعود ستعود وسترون ....... والى اللقاء . الكاتب/ د: طارق رجب رئيس مصر القادم بمشيئة اللى تعالى.
ضرب آلي …..يا غالي ..... للكاتب د / طارق رجب سنحيا كراماً أم حراماً يا حازم ظهر حازم على حقيقته وجهه المكشوف خلف اللحية وكم من المصائب تختفى خلف تلك اللـِّحى وذلك القفطان أو الجلباب كان عم حازم قد ملأ الشوارع ومصر كلها فى وقت من الأوقات بملصقاته كمرشح للرئاسة وكان يعلو الملصق مقولة سنحيا كراماً فكنت أنظر إلى الصورة وأشعر بالإختناق فأنا أشعر بابتسامته هذه لأننى أقرأ داخله لا تسألونى كيف فهذه منة من الله منها علي كنت أقول لمن حولى انها ابتسامة النصابين الذين يضحكون على عقول البسطاء والبلهاء وكانوا يقنعونهم بغير ما يبطنون وانه ان أتى فالشر كل الشر سيلحق ببلدى مصر وشعبها البسيط الذى لا يعرف هذا الرجل ومن حوله ومن خلفه فهم موهومون مغيبون وهو يمضغ لبانة الدين هو ومن حوله ويخرج من أثر تلك اللبانة رائحة طيبة مثل أن تلوك لبانه برائحة النعناع لتذهب فساد فمك إذن هو يمضغ لبانة الدين ليخفى فساد ما بداخله واخذ هو ومن حوله يقول ويزيد أنه سيفعل وسيفعل كنت أرد انك كاذب ..... كاذب حتى أتى الأمر من لدن الحكيم العليم وأبعد عن الترشح فحمدت الله وأثنيت عليه وكان الكثيرون يعتقدون أنه ظلم فكنت أقول لا انى ربى لا يظلم احدا حتى حدثت أحداث مدينة الانتاج الاعلامى وبعدها احداث قصر الاتحادية ومحاصرة المحكمة الدستورية وتحديه الصريح الفج للناس كافة هو وجماعته وقالها صراحة أنه يقف ويشدد من أذر مرسى وطبعا هو يرد له الجميل بأن وضع فى الدستور عبارة تجعله وتمكنه من الترشح للرئاسة بعدما حرم منها بتجنس أمه بالجنسية الأمريكية هذا غير ما تم التوانس معه ومع قضيته التى رفعها ولكن ستظهر الحقيقة ويعود الآمر كما كان فمن يضحك أخيراً يضحك كثيراً وأنت تفهم ما أعنيه يا حزوما وأن كنت تتدعى عدم الفهم فالمقال الثانى سيجعلك تفهم أكثر ولكن لكى تفهم أكثر ستدفع ثمناً أكثر وأكثر اذن هناك رد للجميل هناك شغل على كبير بينهما وتحالف الاخوان والوهابيون الملقبين كذباً بالسلفيين وهو ما اطلقته عليهم قبل ان يتداول هذا اللقب غيرى فلا مبرر لهذا التحالف اطلاقا فالاثنان يكرهان بعضهما بعضا لذلك عندما اتحدا قلت متسائلاً ( ايش لم الشامى على المغربى ) ثم قلت ضاحكًا كرسيكى يا مصر يسيل اللعاب وجعل الشيطان الأحمر يتعاون مع الشيطان الاصفر ثم جاء امر التهديد والوعيد والاعتداء على الاحزاب ومقراتها ومنهم حزب الوفد وجريدته وتحطيمهم للسيارات والمسجد والمقر هنا سألت من حولى ما رأيكم ألم أكن صادقا فيما قلته زمان وانه يضحك عليكم قائلا سنحيا كراما اين تلك الكرامة من ذلك الذى يحطم ويرعب ويخيف انه فى خارج السلطة ويفعل ذلك الأمر فما بالكم لو كان فيها اين كانت ستكون الكرامة وقتها سننداس يا سادة بالاقدام وسنضرب بالنعال وسنلعن ونتهم بالكفر والزندقة بعد ان تغطى برداء الايمان الكاذب ومن يطالب بشئ او يقول رأى او يعترض على امر دنيوى ليس له ادنى علاقة بالدين من قريب او من بعيد سيتهم بالكفر والفسوق والعصيان انه الحرام بعينه ايها الكاذب المدعى لذلك اقولها نحمد الله انك لم تصبح رئيسا علينا ولن نسمح لك بذلك مستقبلا انت وجماعتك الوهابية فاهم يا حازم ثم اريدك ان تجيبنى بالصدق من اين لك تلك الاموال وذلك الدعم المالى المنهمر كالسيل الذى لا أول له ولا أخر وانت محامى على قدك بل محامى فاشل فى الحقيقة فلو انت جامد بحق قوللى وقول للجميع من اين لك هذا يا حازم ام تريدنى ان اكشف المستور واقول من اين يأتيك الدولار والريال والدينار يا حازوما . وإلى اللقاء الكاتب د / طارق رجب رئيس مصر القادم بإذن الله تعالى
طلقة موت الكاتب / د: طارق رجب مصر اليوم فطيس كنت أحلم بيوم نثور فيه ونهدم نظاماً فاسداً أضاعنا وأضاع مصر لآكثر من (30 عام) وقبل قبله كان هناك نظام عتي رهيب حكمنا بالحديد والنار بحاكم جبار ربا فى المصريين الرعب والخوف وعلمهم النفاق والرياء والمداهنة وشربهم بالشك والآرتياب وعودهم على تعلم كلمة واحده هى نعم وفقط كل ذلك تحت مسمى الثورة المباركة (انقلاب يوليو) وبرمج عقله على أن يقول فى أى أستفتاء كلمة واحده لا قبلها ولا بعدها فكان لزاماً بعد سياسة الآملاء والاذعان هذه وذلك الرعب الذى تكون داخل الجسد والنفس المصرية وتكبير وتفخيم وتعظيم (ال أنا) الناصيرية أن نسقط فى تلك الهوة السحيقة التى ما لها من قرار فى هزيمة مروعة فى (يونيو 1967) وأنا لست مع هيكل ذلك المدعى الذى يؤرخ الآن مع أنه كان عقل ناصر وفكره وموجهه حتى أوقعه وأوقعنا معه فيما أضحينا عليه فأكبر لعنه أن يبلى حاكم بمرض (ال أنا) ويقف خلفه ويدخل فى تلافيف عقله كاتب ما يوهمه بما ليس فيه ويزيف له الحقائق ويجمل له النتائج حتى ولو كانت هزيمة منكرة فيحولها بعد عملية تجميلية وقحة الى نكبة أو نكسة مع انها كانت اكبر وكسة أبتليت بها بلدى مصر وما زالت أثارها عليها وعلينا الى الآن يا سادة لو لم يوجد ناصر ما وجد مبارك وما أضطررنا الى القيام بثورة عليه وما خطفها السارق الآخوانى منا بعد ذلك ثم عقد أتفاق الخيانه العظمى مع أمريكا ليجلس فى سدة الحكم الآن وأن يحاول أن يتشارك معه الفرع الوهابى بالمد السعودى ليضعوا لهم قدم فى بلدى مصر فانا أراه أحتلال سعودى مقنع منذ متى ومصر بلدى تتشيع وتتأخون وتتوهب وتتسعود وتتقطر انها مصيبة سوداء لا شك فى ذلك لقد حاولوا فى الماضى تشيعها وانشئوا لذلك الآزهر الشريف ليكون منارة التشيع والتشييع ففشلوا وتحول الآزهر الشريف لمنارة للعلم والدين الآسلامى الوسطى والآن يعيدون الكرة يريدون تحويل مصر الى أخوانة ووهابة وهم واهمون أن مصر أكبر من الآخونة والوهابة أو أى مسمى تحت أى فصيل أو أى اتجاه حاولوا جعلها ناصرية ففشلوا وانتهوا بانتهاء فكر ناصر العقيم جاء مبارك وأدعى بوسائله أن مصر أضحت بثوبها الجديد مصر مبارك فذهب الى السجن وعادت مصر والآن يحاول مرسى متصوراً أن جلوسه على الكرسى سيأخونها ولكنه خائب هو وفصيلته فهم الى زوال ولن ينجحوا لأن مصر بلدى أكبر من الآخونة مصر أعدها الله لشئ أجل وأعظم مما يحصرونها فيه مصر خلقت لتقود ولتسود خلقت لتكون الآولى فى كل شئ ولكى تقود لآبد وأن تكون ذات فكر عام شامل يسع الجميع ويحتوى الجميع لا يحصر ذاته أو أمره فى شئ خاص واحد وفقط لا وألف لا فليذهب هذا التيار ورفاقه الى الجحيم وليذهب الوهابيين الى أسفل سافلين وليذهب كل من يحاول أكل بلدى وأمتصاص دمائها وحرقها لغرض قذر فى نفسه ليستحوذ عليها ....لن يفلحوا حتى لو فعلوا ستعود كما كانت وأفضل مما كانت أمكروا أيها الماكرون كما تشائون ولكن الله ربى وربها حاميها فهو من خلقها لتقود ولتسود وتحيا وتحيى من حولها فهو الأعلى وهو الأكبر وهو خير الماكرين . أمى ستعود قوية مهما حاول الآخوان بالمساعدة الوهابية لؤدها وتفطيسها وخنقها لتسلم لهم قيادتها ليجلسون على جثتها وهم يصفقون ويهللون فرحاً أنهم حكام (جاتكوا نيلة) ما فائدة أن أحكم وأنا ميت ما فائدة أن أحكم وأنا أجلس على كرسى مغتصب مزور أضحك على الناس بعدما زورت أرداتهم وأخفتهم بالدين مثلما أخافهم ناصر بالسجون و(بشمس بدران وصلاح نصر) وأخافهم (مبارك بالعدلى) والآن يخيفهم الآخوان والوهابيين بالدين وبالنار والنار هذه التى يدعونها كذباً هي التى ستحرقهم والله وحده هو الذى يعلم أنهم كاذبون ومخادعون يستخفون بالشعب بأسم الدين والشعب للآسف مخافة من الله يتبعهم لذلك لن يخسف الله بالشعب المصرى الآرض كما خسف (أل فرعون) من قبل ولكن سيخسف بالآخوان والوهابيين الآرض كما خسفها الله (بفرعون وجنوده) لآنهم يدعون على الله ما ليس فيهم ويرهبون الناس بالنار التى سيسقونها بالناس وحتماً سيسقيهم الله بها فى الدنيا قبل الآخرة ولن تظل مصر بلدى أبداً فطيس فقد خلقت لتقود مهما أماتوها حتما ستعود لتقود مصر بلدى حقا ستعود وستعود واقسم بالله ستعود ستعود وسترون ....... والى اللقاء . الكاتب/ د: طارق رجب رئيس مصر القادم بمشيئة اللى تعالى.
طلقة موت للكاتب د/ طارق رجب الطائفية صناعة أمريكية الطائفية هى نهاية أى شئ عظيم (الأندلس) كانت دولة عظيمة ولكن قضت عليها الطائفية بعدما ملكها وفتتها ملوك الطوائف بعدما تقسمت وتجزئت الى جزيئات متقطعة وعلى كل مقاطعة ملك وعندها ضاعت (الأندلس) ولا زلنا الى الأن نبكى ونتباكى عليها بدلاً من أن نتعلم من الدرس وللأسف فطن لذلك الأمر الأمريكان وفعلوه كتجربه أولى فى لبنان بالكتائب والميليشيات والمورانه والدروز والشيعة والسنه ففتاتوها وحولوها لطوائف ثم أمدوا كل هؤلاء بالسلاح فى وقت واحد ليتقاتلوا ويتناحروا وهم يأخذون من هذا ويقبضون من ذاك (15 عاماً كامله) أنهكت لبنان وفتتها وفكت عرى الأخوة والمحبة وعندما تجمعوا لم يعد الطبق اللبنانى كما كان بل لا زال مشروخا معطوبا وأثار الشروخ لازالت واضحة مع أى خبطة أو رده يتحطم الطبق ثانية الى ذات القطع وربما أكثر منها فقد تنقسم الطائفه الى طائفتين وبالتالى العشرة طوائف ربما يصبحون عشرون وبعد نجاح التجربة اللبنانية فى حقل التجارب الأمريكى الأسرائيلى أرادوا تعظيمها فنقلوها الى العراق والحجة القضاء على صدام وتدمير أسلحة الدمار الشامل وحماية السعودية والخليج مع أنهم وللأسف يتعاونون مع المصنع الأمريكى ومعهم مبارك كانت الواجهة هى تحقيق الديمقراطية فى العراق وأنشاء المجتمع المثالى كنواه لتعميم الأمر على المنطقة كلها وها هي العراق قسمت الى طوائف متناحرة كله يقتل كله لا بعضه يقتل بعضه بل كله يقتل كله بلا أستثناء لاى فصيل على الأخر فالقوة متساوية والأسلحة متساوية لا نصر لآحد بل الهزائم لهم جميعا والقتل لهم جميعاً والقتل فى النهاية للعراق ذات الأمر يلعب فى اليمن وتطعم به البحرين وليبيا ويحاولون أنفاذه فى مصر بلدى الأن بدفع الأخوان وتدويلهم كدولة أخوانية والسلفيين الوهابيين متعاونين معهم الأن ثم ما يلبثوا أن ينقلبوا عليهم غداً ويضحى صراعاً لا ينتهى بينهما فيتقسمان كل منهما جزء وعندها يدخل الأمريكان بحجة حماية الأقباط المسيحين ويمدونهم بالسلاح ويكونون المليشيات التى كونها الأن الأخوان وينادى بها الوهابيون وفصائل الجماعات الأسلامية وبعد أن يكون لكل منهم ميليشياته الخاصة ستقوم أمريكا بأمداد الأقباط المسيحين بالسلاح لتكوين الميليشيات الخاصة بهم ويتبقى الليبراليون فلا مانع من أن يكونوا هم أيضاً فصيلاً مسلحاً لهم وبواقى الحزب الوطنى ورجاله فهم لديهم كوادر عظيمة القيمة فى المخابرات وأمن الدولة والقضاء والبورصة وموجهة من رجال الأعمال وجيش البلطجية الذى أنشئ ليقوم بذالك الأمر وعندما تحين الساعه سينشق ستة طوائف ينبثق منها ستة جيوش تتناحر على بلدى مصر هذا غير الفصيل السابع الذى ستمده أسرائيل والذى هو يلعب الأن فى سيناء هذا غير ما سيستجد من بذور ترمى الأن فى الأرض المصرية لتنبت الفساد والتشيع والدمار أذن هناك سبعة طوائف الأن تتكون وستتصارع وستقتل بعضها بعضاً وستجند كل منها جنودها ولا تريد التفاهم بل تريد أن تنال كل مصر من الأخرى بعد أن حولت الطائفة الأخرى الى عدو فلا تفاهم مع العدو الكافر الا باذلاله وهزيمته وفرض الأمر الواقع عليه بالقوة ظانه وواهمه أن من يمونها ويمولها سيجعلها تنتصر فى النهايه لا وحق الله لا منتصر فى تلك الحرب أبداً فالكل مهزوم والمنتصر الوحيد هو أمريكا وأسرائيل والدول العميلة التى تدور فى فلكهما فأنتم تعرفونها أكثر منى فقواعدها ملغمة بالعتاد الأمريكى فليهنئوا بصنع تاريخيهم المزيف على أنقاض مصر بلدى ولكنهم واهمون فأن سقطت مصر سقطوا هم جميعا ومصر بلدى أبداً لن تسقط ولو كره الكافرون لذالك اَن الأوان للثورة الحقيقية فى مصر بلدى أن تقوم لياتى رجل قوى رضع بحق من ثدى أمه الطاهرة رجل لا يخاف الا الله ولا يخاف فى الحق لومة لائم ليلملم كل تلك البذور الفاسدة ويقتلها وهى فى مهدها وينظف الأرض المصرية ويعيد التلاحم بعدما أوشك أن يضيع لتقف مصر بلدى ثانية قوية صامدة تصيح لقد عدت أليكم من جديد لأكلكم أنتم وكل مذايد ومذيد. خلص الكلام الى اللقاء الكاتب د/ طارق رجب رئيس مصر المقبل بمشيئة الله تعالى.
طلقة موت الكاتب د/ طارق رجب لقد عريت الأخوان أكثر وأكثر يا عريان الأخوان يغازلون الجميع فهم على أستعداد لبيع أى شئ حتى يظلوا فى الحكم فكما أوضحت فى مقالات سابقة وكنت أول من كشفت عن حقيقتهم وكيف توانسوا وكيف أتفقوا وما هو المهر الذى قدموه لهلارى كلينتون ولأسرائيل ليجلسوا على حكم بلدى مصر ويغضوا الطرف نهائيا عن أسرائيل وعن المعاهدة أو محاوله الأقتراب منها مع أنهم كانوا من أشد المعارضين لها وأتهموا السادات بالخيانه ولا زالوا الى الآن هم وجماعتهم الأسلامية التى خرجت من بين طياتهم فيما بعد ليقتلوا السادات بحجة خيانته للوطن بعقده أتفاق وأبرامه معاهدة مع العدو الأسرائيلى وها هم يعقدون الأتفاقات ويريقون ماء الوجه ويقدمون الدليل تلو الدليل على الخيانه والعمالة وأستعدادهم على التضحية بكل شئ مهما غلى ثمنه أو علت قيمته فى سبيل هدف واحد لا بديل عنه هو حكم مصر والأستمرار فيه فها هوا المدعو عصام العريان يفصح عن رغبة الأخوان وليس رغبته هو فالعضو الأخوانى لا رغبة شخصية له ولكن الرغبة تكون فى الفكر الأخوانى قيادة وجملة وتفيصلاً وهدفاً بعيد وأخر قريب وملخص الأمر أنه نادى بعودة اليهود الى مصر كمواطنين مصريين لهم كافة حقوق المصريين يأكلون أكلهم ويشربون شربهم ويسكنون مساكنهم ويطئوا نسائهم ويمتصوا دمائهم بدعوة العودة والمواطنه. السادات لم يجرؤ أن ينطقها ومبارك مع كامل عمالته وخيانته لم يجرؤ على فعلتها لكن الأخوان فعلوها ونادوا بها على لسان عضوهم القيادى البارز الذى كان ينافس على رئاسة الحزب الذى كان يرأسه مرسى قبل أن نبلى به كرئيس ويتولى الأن نائب رئيس الحزب منتهى الفجور والتنطع فبدلاً من أنهاء التطبيع وتعديل المعاهدة أو الغائها وقطع العلاقات مع الكيان الصهيونى المتسرطن المتجسس علينا ليل نهار يريدون أرجاعهم وفتح البلاد لهم سداح مداح ليس ليعملوا تحت مسمى التطبيع السياسى الذى أكره النظام السابق عليه ولكن لكى يعيشوا بيننا متناسين الحروب التى حدثت والآلاف الذين قتلوا وأبيدوا والبلدان التى خربت والأقتصاد الذى ضيع والأثار التى سرقت والبترول الذى نهب والأسرى الذين داستهم وسوتهم بالأرض جنازير الدبابات الأسرائيلية بالصوت والصورة وشهادات الأسرائليين أنفسهم قادة وجنود كل ذلك يختزله العريان والأخوان بكلمة واحده (حق العودة لليهود) وهم من يرفضون حق العودة للفلسطينْين ليعودوا الى أرضهم التى اغتصبوها وسرقوها وأحرقوها وأحرقونا وقتلونا وخربونا فما من بيت مصرى الا وبه أخ أو أب أو جد اما شهيد أو مصاب أو معاق الى الأن عانى ابنه أو زوجته وبكته أمه وأباه أو سمع به الاحفاد كل ذالك يختزله العريان والأخوان فى كلمة العودة ويسوق مبررات واهية فمبارك لم يجرؤ أن يقول ذلك مع أنى كنت أعارضه وسجنت وسحلت بسب تلك المعارضة فتأتون أنتم يا أقذار الوطن بعد الثورة وبعد كل ما حدث وتقولون ما تقولونه الآن بحجة واهية أنهم لو عادوا سيتركون فلسطين (أنت أهبل ولا عبيط يا عريان) ولا فكرك الشعب كذلك وأرى أنكم كما زورتم الدستور وضحكتم على الشعب وأفهمتموه غير الحقيقة سوف تفهمونه ذات الأمر على غير حقيقته بل ستجعلونه يحتضن اليهودى ويبيع له بيته ودكانه ويأتى بالأموال ليشترى مصر كما أشتروا فلسطين فى بدايه الأمر أنه الأفلاس لا تلعبوا بالنار أيها الخائنون فمرة تلعبون مع الأمريكان وأسرائيل والسعودية وقطر بأكتثاث وأستقطاع جزء من سيناء وضمها لغزة لأقامة وطن للأخوة الفلسطينين وأنهاء الأمر على حسابنا نحن المصريون والأن تطالبون بعودة اليهود الى مصر. على جثتى يا عريان أنت والأخوان أقسم بحق الله ورسوله الذى أرسله الله أن أول شئ سأفعله وأول قرار سأتخذه فى حالة ما أنجحنى الله فى الأنتخابات الرئاسية القادمة لأقطع العلاقات نهائياً مع العدو الأسرائيلى وأعيد جيشى وجيش بلدى مصر ليسيطر ثانية علي سيناء كاملة مكملة وهو مرفوع الكرامة عزيز الهامة ولا ننحنى مطلقاً أمام الأمريكان أو نطلب المساعدة منهم أبداً مطلقا والمعاملة ستكون على قدم وساق معاملة الند للند والا سيكون المصير مع الأمريكان هو ذات المصير الذى سيكون مع الأسرائليين. الأخوان يبيعون بلدى يا سادة وعما قريب سيقف خيرت الشاطر ومرسى والعريان وبديع زمانه ويقولون (ألا أونه ألا دوى ألا ترى نبيع مصر يا سادة يا كرام مين يخش المزاد) أقسم بالله ............. أقسم بالله ......... أقسم بالله لأحاكمكم يوماً ما أمام الخلائق وأكشف كل مخازيكم ومساوئكم وبلاويكم ........... فالله يمهل ولا يهمل . أمكروا ....... أخدعوا ........ أكذبوا ولكن الله كاشفكم عما قريب لأنه هو الله خير الماكرين . خلص الكلام والى اللقاء الكاتب د/ طارق رجب رئيس مصر المقبل بمشيئة الله تعالى.
طلقة موت الكاتب د/ طارق رجب حلاوتك يا عريان وأنت عريان عصام العريان تواق للسلطة والى الشو الأعلامى حاول مراراً وتكراراً من زمن حتى أيام مبارك وكان يظهر فى برامج عده على الفضائيات يتحدث بصورة ناعمة طرية ملساء مهادنة ليقدم واجهة أخرى للأخوان غير التى يعرفها المحيطون بهم ليضحك على الناس مع ما كانوا يضحكون به عليهم من مساعدات فى المساجد والجمعيات ثم حدثت الثورة وكان من بين تداعياتها أن تسلط علينا سرقة وجوراً هذا الفصيل الأخوانى الذى أقسم بالله رغم معارضتى لمبارك لو كنت أتخيل أنهم سيسرقون منا الثورة ما شاركت فيها ولكنى فى الحقيقة أعد نفسى من الأن للثورة الحقيقية التى نوهت عنها فى مايو من عام 2011. بأن الثورة الحقيقة لم تقم بعد وأن ما حدث هو مجرد فرشة للثورة الحقيقة وأنا على يقين من ذلك فلن يصح الا الصحيح فى النهاية ولن يظل السارق سارقاً الى الأبد ولن يظل المسروق مسروقاً الى الأبد لابد من القبض على السارق وسجنه ولابد أن ينال المسروق حقه وما سرق منه هذه حقيقة لا مراء منها أطلاقاً نعود للعريان وحكايته فهو كما أوضحت تواق للسلطة نهم بها وبالشو الأعلامى فبعد فشله فى أن يكون عضواً فى الهيئة العليا للأخوان ثم فشله فى الحصول على رئاسة الحزب بعد مرسى وتفضيل بديع والشاطر للكاتتنى عليه ثم ترضيته بمنصب نائب رئيس الحزب وهو شئ ومنصب هلامى لا صفة ولا شكل له مثله مثل منصب نائب رئيس الجمهورية لا أختصاص ولا صلاحية مطلقاً حتى فى الدستور ذاته لذلك أراد العريان اللعب والظهور وأخراج ورقة الفجر والفجور وهى ورقة من أوراق الأخوان ليلعب بها ويلاعبهم بوجهين وجه يفضح فيه حقيقة الأخوان وفى ذات الوقت يلوى أذرعهم فما أن قال كلمته بحق العودة لليهود حتى قامت الدنيا ولم تقعد فعاد يدبر الأمر والموقف بعدما علقه الأخوان وأنبوه على ذلك الفعل المتسرع الذى أتى أو خرج فى غير أوانه ولكن فضحهم الله بأنفسهم ومن أنفسهم فصدق عليهم قوله تعالى ( ويخربون بيوتهم بأيديهم ) الأخوان يخربون بيتهم بأيديهم.... فرد العريان لهيئته قائلاً أن هذه هى مجرد (زغزغة) حتى تعلموا فقط ومن ناحية أخرى يلاعب الأمريكان والأسرائليين على المكشوف مقدماً نفسه كبديل ومرشح قادم للرئاسة بعد مرسى وهذا ما سيحدث وأؤكد لكم ذلك قبل الهنا بثلاث سنوات حيث سيقول أنه سيواصل التحالف مع الأمريكان وسيحول التحالف مع الأسرائيليين الى حقيقة واقعه بأن يصنع لهم ويكفل لهم كافة الحقوق والمواطنة فى مصر من أعادة أملاكهم الغائبة الى التملك الجديد وأعطائهم المزيد والمزيد فهو تعلم كما تعلم مبارك وكما تعلم الاخوان أن بداية حكم مصر هو الركوع للأمريكان وتقبيل القدم الأسرائيلية ليس أمام الناس ولكن خلف الجدران والأبواب المغلقة تقبيل القدم ليس كما هو مفهوم أن أنحنى وأقبل القدم ولكن أقدم تنازلات فجة تذهب عنى الكرامة وعن شعبى الوقار والهيبة فذلك يعد أقصى من تقبيل القدم ذاتها أذن العريان يقدم نفسه لليهود الأمريكان قبل الأسرائيليين فهم من يحكمون البيت الأبيض عن طريق صندوق الأنتخابات وهم من يقررون من يكون الرئيس الأمريكى القادم ومن مساعدوه وأيضاً من يحكم مصر والعريان يريد حكم مصر لقد كشفتك يا عريان فأن تعريت يا عريان لتحكم مصر لن تتعرى مصر ولن يشرفها أن يحكمها يوماً ما عريان فهمت يا عريان. خلص الكلام. الى اللقاء الكاتب د/ طارق رجب رئيس مصر المقبل بمشيئة الله تعالى
طلقة موت الكاتب د/ طارق رجب فيك عشرة كوتشينة على حكم مصر الأخوان يلعبون بالمصريين لعبة شلح منذ قديم الأزل وهذا الشعب يتلاعبون به منذ أن قامت دولته الأولى القديمة بأسراتها المتعددة ثم الوسطى ثم الحديثة ثم ..... ثم...... ثم...... ألف ثم وثم وكل من يحكم هذا الشعب يلعب به ويلهو فهو ملهاته ومسراته فأحياناً يحكمونه وعندما يستديم لهم الأمر يستعبدونه بعدما يُألهون أنفسهم عليهم كما ترون منتهى الفُجر والفجور فالحكام الألهة يأتون بعدما يذيبون الشعب ويأكلون عقله فى أتون العبودية والأستعباد ثم أتت عصور خلف عصور لم يعد مسموحاً أو مستحباً تأليه الحاكم والسجود له فتفتك الذهن الكهنوتى الى جعل الحاكم ليس بالأله ولكنه مندوب الأله أو سكرتيره أو المتحدث الرسمى له أو نيابه عنه فالذات الألهية لا تظهر على البشر أو الشعب ولكنه يختص أحدهم ليتحدث بلسانه ويأتمر بأمره فاضحى الحاكم هو مندوب الأله أو أبن الله أو وريث الله حتى وصلنا الى خليفة الله فهى أُنزلت فى القرأن ولكن بمعنى أخر معنى يشمل الجميع ولا يختص أحداً دون أحد ولكنهم أستعاروها وأستعملوها بعد أن قلبوها وأخرجوها من معناها الحقيقى الى أن خليفة الله هو الحاكم أو ظل الله على الأرض وأنه هو الذى أختاره وولاه على الناس وطالما أن الله هو من ولاه على مقدرات الشعب فعليهم الأمتثال له بالسمع والطاعة وعدم الخروج عليه أينما كان ومهما فعل حتى وصل بالفكر الوهابي الى أن الخروج على الحاكم كفر لأنه أعتراض على مشيئة الله فى وضعه حاكماً وقد سبقهم فى ذلك المتصوفة والصوفيين أذاً أنها متاجرة أى أستبقاء الحاكم والأدعاء بما ليس فيه كأنه مُلهم يأتيه الوحى من السماء فى زمن لم يعد الوحى ممكناً بعد أنتهاء الرسل ونزول أخر كتاب وأخر رسول وأضحت الرسل والرسالات التى يُظهرها الله الأن ما هي إلا أيات علمية تخاطب العقل الذى نما ووعى ولم يعد للصنم قيمة فالأيات العلمية التى تظهر الأن تؤكد عظمة الله وقدرته ووحدانيته بعدما أضحى العلم حقيقة واجبة ولكن لا زال هناك من يتعلقون بالقشور ويتمسحون بالدين ويتخذونه ستاراً ومطيه لأهوائهم فالله قال لهم هذا .......... الله أمرهم بهذا ........... الله جعلهم هكذا . لذلك يجب أن تطيعوننا إذا أردتم طاعة الله ورسوله مع أنهم لا علاقة لهم إطلاقا لا بالله ولا بالرسول فمن يتاجر بالدين وبالرسول فى الحقيقة لا دين له ولا رسول له فدينهم هو السلطة ورسولهم هو من يجلسهم عليها وهو قابع هُناك فى البيت الأبيض يأتمر بما يأمره به القابع داخل الأسود الأسرائيلى هذا كان فعلاً منذ أن قامت الثورة أو إنقلاب يوليو فلم ينجح ذلك الأنقلاب إلا بعد أن جلس أعضاء منهم مع الأمريكان وأخرين مع الأنكليز وأخرين مع الفرنسيين وأخرين مع الروس وذلك عن طريق سفاراتهم فى القاهرة حتى أستتب لهم الأمر فأختاروا الحج لروسيا وعدم الحج الى البيت البيضاوى ثم بعد الهزائم المتكررة غير السادات وجهته ليحج ويطوف بالبيت الأبيض بعدما كفر وصبأ بالأبيض الأحمر والكرملين وظل على نفس الدين مبارك ولكن لعب مع الشعب بلُعبة غير اللُعبة التى كان يلاعبهم بها السادات ومن قبله ناصر وبعد أن ذبلت أوراقه وتداعت أمتطى الأخوان الكرسى بعد أن سرقوا الثورة من ثوارها ليلعبون مع الشعب نفس اللُعبة بعد أن حجوا بالبيت الأبيض وطافوا به وأعلنوا توبتهم وإيمانهم بالدين الجديد لمندوبته التقيه الورعه التى تسجد وتسبح ليل نهار لتعلوا أمريكا وتحمى إسرائيل أى أنهم غيروا من تكنيك اللُعبة وزادوها جراءة وقوة وعنف لأنهم يقامرون فليس لديهم ما يخسرونه لذلك يلاعبون الشعب المصرى لعبة الموت ...... عفواً أقصد لعبة شلح. خلص الكلام والى اللقاء الكاتب د/ طارق رجب رئيس مصر المقبل بمشيئة الله تعالى
طلقة موت الكاتب د/ طارق رجب مطلوب محاكمة مرسى بتهمة التجسس قبل أن تتهمنى يا عزيزى القارئ سأطرح عليك سؤال ما هو التجسس؟ وهل هناك تجسس مشروع وأخر غير مشروع؟ وما هو ما يجب أن نتجسس عليه وما لا يجب أن نتجسس عليه؟ أولا التجسس كما هو معروف أن أحاول معرفة شئ عن طريق أخر يخفى هذا الشئ عنى وعن غيرى وتختلف القيمة ويعلوا العقاب تبعاً لتلك المعلومة الموجودة ومدى أهميتها ومدى تأثيرها بالآيجاب أو السلب على مالك تلك المعلومة ومدى تأثره من فقدها وما هو الأثر الذى سيضاف الى السارق المتجسس إذا ما نال أو أغتنم تلك المعلومة المخفية عنه وقد يكون هناك تجسس مشروع وأخر غير مشروع ولكن تتباين فيه الرؤى فقد أراه أنا مشروعاً مع أنه غير مشروع لأنه يحقق هوى وفائدة نسبية لى وقد أراه غير مشروع أذا أُخذت تلك المعلومة منى وبالتالى نجد أن المشروعية فضفاضة ومطاطة تعود فى الأول والأخر وتأُول حسب هوى النفس وفقط مع تفعيل مبدئ الأستحلال أى أننى أحلل لنفسى شئ لكى أناله حتى ولو كان ليس لى أو لا أستحقه ومع أختلاف تلك الرؤى وتباينها للفرد سواء سرق من أو سُرق منه نجد أن الأمر فى الأول والأخر عملُُ مذموم تصدق فيه الأيه الكريمة ( ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضاً ) صدق الله العظيم أى أن التجسس يؤدى دائماً الى الأغتياب والظن السيئ أى أننى أظن أن الطرف الأخر سيئاً ليس لشئ إلا لأبرر مسوئتى أنا . ندع كل ذلك ونذهب الى مرسى وأسئله كيف حصلت يا مرسى على المعلومة التى تفيد أن المحكمة الدستورية كانت ستقرر عدم مشروعية اللجنة التاسيسية للدستور وستقر ببطلان مجلس الشورى؟ نجد أن من ثنايا حديثه أنه علم بالأمر لذا تحسب له هنا أسئله من أين علمت ؟ هل من القضاة الذين يقررون الحكم أو يتداولون فى حيثياته لا لم يحدث إذاً من أين علم مرسى . لقد علم مرسى عن طريق الأجهزة (أجهزة تجسس مخابراتية عالية التقنية) وضعت فى منازل ومكاتب كل أعضاء الهيئة القضائية الموقرة ليسجل لهم كل نبضة وكل كلمة وكل همسة هذا حدث فى المنازل والمكاتب والموبايلات إذاً الأمر جد خطير فالمنازل لها حرمتها والمكاتب أيضاً فهذا يقضى على الخصوصية والتفرد والتنصت دون إذن الغير (فى الأصل جريمة فما بالك لو كانت على رجال القانون الذين يفعلون أدلة الأتهام) مما يحول ويعوق أتخاذ القرار فى أى أمر فهل مرسى بهذا التصرف وبتجسسه على أعضاء الهيئة القضائية يكون فعلاً سليماً هو من وجهة نظر الأستحلال قال أن ذلك حقه منتهى التبجح كما تقول إسرائيل أن من حقها التجسس على مصر لأنها عدو فهل المحكمة الدستورية ينطبق عليها الأمر وهل يحق للرئيس أياً كان أن يتجسس على الشعب وعلى المسئولين بل وعلى الجهات السيادية وغير السيادية فى مصر كلها وأجلها القضاء هل يحق له ذلك؟ هل قامت الثورة ليأتى لنا مرسى ليتجسس علينا وعلى قضائنا ويلعب بالقوانين حسبما يشاء إن إرتضى عن هذا سمح به وإن كان يخالفه أوقفه ومنعه إنه تدخل سافر فى القانون لم يقم به أحد من قبله فاذا أستحل أمر التجسس على القضاء مع عدم مشروعيته بحجة تأمين النفس فهذا بدايه ومدعاه ليتجسس على كل الأجهزة السيادية وغير السيادية فماذا بعد القضاء إذاً لابد وأن يصطنع لنفسه ولفصيلته جهاز مخابرات خاص وإن تم له ذلك هل تكون هذه دولة ديمقراطية أم دولة أستخباراتية هل تكون دولة قانون أم دولة مخابرات هل دولة حرية أم دولة قمع وإرهاب وإزعان؟ إن مرسى يجب أن يحاسب ويحاكم على فعله الشائن هذا بقيامه بالتجسس على الهيئة القضائية ومعرفة وأستباق الأحداث وتعطيل القانون والقضاء على دولة القانون مبارك لم يفعل ما تفعله يا مرسى لم يتجسس ولكنه أن كان يريد يقول أما أن يتجسس ويغتاب ويستبق حدث لم يحدث فهذا هو الجرم الشديد التى يجب أن تحاسب عليه . أن ذلك الفعل الشائن لا يقل بأى حال عن (فضيحة ويتر جيت) عندما تجسس الرئيس الأمريكى الجمهورى (ريتشارد نيكسون) على منافسه فى الأنتخابات ليعرف ماذا يقول هو وأعوانه داخل الحزب الديمقراطى لكى يجهز الرد على مقولاته فيفوز عليه فى المناظرة وذلك بأن وضع أجهزة تنصت داخل أروقة ومكاتب الحزب الديموقراطى الأمريكى وأنته الأمر بمحاكمة أدت الى إستقالته ولم يكمل بقية فترة حكمه ليقوم بدلاً عنه بها نائبه (جيلارد فورد) وبعد تلك الفضيحة التى قام بها مرسى ألا يجب أن يستقيل أو يقال ويحاكم بعد تلك الفضيحة خاصة أنها أتى من نتيجتها أعلان دستورى فج وأضطرابات وقلاقل وأُناس قتلوا وسحلوا وإنسحابات من لجنة الدستور مما أدى الى إفراز دستور باطل مشكوك فيه وما إستتبعه من إستفتاء مزور ملعوب فيه بالصوت والصورة الأمر يا سادة جد خطير وعظيم فأنت يا مرسى مطلوب للمحاكمة وستحاكم يوما ما بتهمة التجسس على رجال القانون أثناء تأديتهم لعملهم وما أستتبع ذلك من قررات أدت الى ما نحن فيه وما حدى بك الى كسر وإنهاء الديمقراطية وإستيلائك أنت وفصيلتك على زمام البلاد وتطويعيها وتطويع الناس بالتزوير والفعل الباطل فما بنى على باطل فهو باطل فأعلانك الدستورى باطل ومجلس شورتك باطل ولجنة دستورك باطلة وأستفتائك باطل ماذا بقى لك فإذا كان الكل باطل فأنت أصبحت بلا شك رئيس باطل. خلص الكلام الى اللقاء الكاتب د/ طارق رجب رئيس مصر المقبل بمشيئة الله تعالى.
طلقة موت للكاتب د/ طارق رجب الحقيقة الغائبة بينما أُفر فى إحدى مدوناتى وجدت مقال لى كنت قد كتبته منذ أكثر من عام وبالتحديد فى الثالث والعشرين من فبراير الماضى أى أقترب من العام أو كاد وكتبته مع غيره من المقالات اليومية التى أودعتها قبل أن أتى عملى الحقيقى الذى أجد فيه نفسى وهو كتابه الرواية أو الكتاب السياسى أو المسرح وأنتويت كتابته على الكمبيوتر وبثه أو أرساله الى إحدى الجرائد ولكن تعزر لى ذلك بسبب خيانه مساعدى ومدير الصفحة التى كنت أوكلته القيام عليها على النت فعبث بها وأحدث فيها أشياء بل أنه تعزر على أن أدخل عليها لفترة بعدما غير باسووردها من ورائى حتى تنبهت للأمر ثم تداعت أحداث أخرى جعلتنى أكتب مقالات أخرى تتناسب مع الحدث الحالى الذى حدث حينها ومع كثرة ما أكتبه تناسيت أمر هذا المقال مع أهميته لذلك أعتزر وأقدمه لكم فهو ينبئ عن شئ كشفه مقالى قبل التحقيق فيه ومعرفة ملابثاته وأخفائها بعد معرفتها حيث أوضحت ما هو دور الأخوان فى الأحداث وأنهم فى الحقيقة قتلوا الثوار أكثر مما قتلهم مبارك وأحرقوا السجون وقتلوا ما فيها كشفت فيه عن حقيقة الفرقة التى أعدوها لذلك الأمر من البلطجية المجيشة وهاك المقال أقدمه لكم...... وعنوانه كشف المستور فيما بين السطورللحقيقة الغائبة للكاتب د/ طارق رجب بعدما تناولت معكم أيها القراء الأعزاء كشف بعض الحقائق عن العسكر وعن الوهابيين ونوهت عن الأتفاق بينهم وبين الأخوان برعاية أمريكية وجب على أن أوضح شئ فى غاية الأهمية ألا وهو الوجه الحقيقى للأخوان ومن قتل الثوار ومن أحرق الأقسام وأقتحم السجون وقتل حراسها بالذبح من الرقبة وأخراج المسجونين وإحداث هذا الهلع بين الناس مما تسبب فى سقوط وإسقاط الأمن وماتبعه الأن من أنفلات أمنى غير مسبوق أن الأمر برمته أُعد إعداداً قوياً من قبل الثورة بالتحديد عام 2006 ظهر ذلك واضحاً فى أفراد الجماعة الذين خرجوا معصوبى العيينين فى جامعة الأزهر تحت مسمى جنود الله أو جنود الأخوان أو أبناء البنا وكان صاحب فكرة تكوين ذلك الجيش هو خيرت الشاطر فى الثانى عشر من مارس عام 1995 لذلك أقترح تسميتها فرقة 95 ثم عدلت الى أبناء البنا وهذا مسماهم الحقيقى لحظتها ظهر مبارك وتنبه للأمر فقضى على عدد كبير منهم وعلى رأسهم خيرت الشاطر ومالك وأبو الفتوح والعريان ثم أفرج عن الأثنين الأخرين وبقى الأولان حتى قيام الثورة التى لم تكن أبداً من تدبير الأخوان ولكنهم إنتهزوا الفرصة فدفعوا بجيشهم وقد عرفت ذلك من أحد مصادرى الهامة فأنا فى الحقيقة قد دخلت الأخوان لمدة سبع سنوات لأعرف وأستنبط ثم دخلت المعترك السلفى لخمس سنوات لآكتشف أنهم وهابيون قولاً وفعلاً وعرفت من هو محركهم ومن داعمهم وما هي عناصرهم فى مصر ومموليهم فى السعودية وما هو دور قطر فى الأمر فيما بعد وذلك التجانس بين السعودية وقطر فى وقت لاحق وعلاقة ذلك بالأمريكان وأكبر دليل على صدق حديثى أن البلتاجى كان له دوره الفعال فى موقعة الجمل هو وصفوت حجازى والدكتور ياسر برهامى القطب الوهابى فى الأسكندرية بلدى ومنشأى وموطنى الى وقت قريب وأخيه الدكتور جمال برهامى الذى تعرفت عليه يوم الحادث الذى أحدثه فى أمن الدولة بأس مبارك والعادلى ومحاولة قتلى بالسيارة عام 1992 وكذلك الدكتور طلعت زهران أستاذ الأدب المقارن بكلية تربية الأسكندرية الذى كان معه ثم أنقلب عليه وأتجه فى منحى أخر ولكن فى ذات المنحى الوهابى كل ذلك قد أكشفه لكم فى وقت لاحق أما الأن فنحن بصدد الأخوان وكيف أحدثوا ما أحدثوه فما أن جلسوا مع عمر سليمان فى شارع خيرت فى الساعة الثانية والنصف صباح الثانى من فبراير حتى وضحت الرؤية وعُرف الأمر فأندفعوا بكل قوتهم بعد إعطاء أشارة البدء بكلمة ( حسم ) حتى ذهبوا الى السجون والى الأقسام يحرقون ويقتلون ويذبحون ويدعون بعدها أن مبارك ونظامه وبلطجيته هم من فعل ذلك هل يعقل أن يحرق نظام ما نفسه بنفسه إذاً لابد من طرف أخر مناوء له أستغل الأمر وفعل ذلك الفعل ليزيد الأمر إشتعالاً وهلاعاً وهذا ما حدث والسلاح كان معداً ومخبئاً والبلطجية مدربين وحماس ودورها الشديد الوطئة فى ذلك الأتحاد غير المعلن وهو أتحاد المصالح بين الجائع فى حماس والمنتظر فى مصر والأثنان من فصيل واحد فالشيخ ياسين أخوانى صرف قلباً وقالباً وما خرج من عبائته يحكمون غزة الأن على نفس الشاكلة وأرى أن الرؤيا ستتضح عما قريب لتظهر لكم مدى التضامن بين الأخوان وحماس وما هو دور حماس فى الأمر وما دور الأخوان فى تعظيم الفوضى والهلع والترويع برعاية أمريكية صرفة كل ذلك تم تحت سمع وبصر عمر سليمان والقادة العسكريين وعلى الأخص طنطاوى وعنان فلو كُشف الستار يوماً ما وهذا سيكون على يدى ستعرفون الحقيقة وترون يد الأخوان المدنسة بدماء أكثر من ثلثى الشهداء الذين يتاجرون بهم الأن وأرى أنهم يودون أكل الرئاسة بعدما أفصحوا عن نيتهم فى الترشح للرئاسة فقدموا الشاطر فرفضته أمريكا قبل أن يرفضه العسكر وتحفظ عليه الوهابيين وعلى رأسهم ياسر برهامى وعماد عبدالغفور ولا زالت المناوشات على أشدها الأن بين بديع والشاطر من ناحية وأبوالفتوح الذى يحاول أن يقنع الجميع أنه قد أرتد عن الأخوان ولكنها لُعبة فجة يلعبون بها بعدما سقط كارت الشاطر القوى فصعدوا عضو فى جماعتهم ووضعوه على رأس حزبهم وهو يدعى الدكتور محمد مرسى الذى عاش فترة كبيرة فى أمريكا وكان حلقة وصل بين الأخوان فى مصر والأعضاء الأخرين فى التنظيم الأخوانى الدولى والكل يعلم والأخوان على رأسهم أنه ليس إلا واجهة وفقط لتنزل المعترك مع الوجه الثانى أبوالفتوح أما العوا فهو الوجه الثالث ليلعب الثلاثة على الشعب لًعبة ( حورينى يا طيطة ) وسط مرشحون عليهم علامات إستفهام عدة ومأخذ كثيرة سواء عمرو موسى أو شفيق أو صباحى بعدما أُبعد البرادعى بقوة الأخوان الذين أجبروا طنطاوى وعنان على إبعاده حتى يسقط هؤلاء بعضهم بعضاً كل مرشح أخوانى يسقط نظيره على الجانب الأخر ثم يلعب الثلاثة بالأتفاق النهائى على حصد الأصوات الى واحد فقط أرتضى به العسكر والأمريكان وبحكم أقامته فترة طويلة هناك وعمله هناك فهم قرأوا وعرفوا كل شئ عنه من أوله لأخره وأقروا أنه الواجهة الذى وضعه الأخوان على رأس الحزب والذى يرى العسكر أنه غنيمة تُسهل عليهم التفاهم معه أكثر بكثير من الشاطر ولكنى أرى أن نجح فسيأكلهم عما قريب فالخوف كل الخوف من الواجهة فأنت لا تفهم أبداً نواياه لسبب وحيد أنها ليست نواياه هو بل نوايا من يحركونه من خلف الستار وغداً أو عما قريب سيكشف الستار عن الحقيقة الغائبة وأتمنى أن تضحى حقيقة محققة وليست مغيبة. خلص الكلام الى اللقاء الكاتب د/ طارق رجب رئيس مصر المقبل بمشيئة الله تعالى.
طلقة موت الكاتب د/ طارق رجب س سؤال من أكثر عمالة وخيانه مبارك أم مرسى والأخوان لا يذايد أحد ولا يقدر أحد على المذايدة على أبداً ولكن ماذا أقول وقلبى يعتصره الألم أقسم بالله أن نفسى تبكى بكاءً مراً أمر من العلقم على ما نحن فيه فالسارقين باعوا ويبيعون ويجأرون بالبيع بأسم الدين ألهو الناس بالشريعة واللُعب بها حتى يدخل الجميع فى مطحنة لا أول لها ولا أخر لأن مصر بلدى كانت كافرة لا دين لها وبدون شريعة قبل أن نبتلى بهم ووسط ذلك الخضم يبيعون الوطن ويأسسون دولة الخيانه الثانية والتى أرى أنها لن تدوم إلا ثلاث سنوات على الأكثر أقسم بالله أننى سأذيبها عن أخرها عن طريق الصندوق الأنتخابى وليس عن طريق أخر سأفضحهم أمام الخلائق فأخر الخيانات يا سادة هو مزيد من الأنتهاك لسيادة مصر فلكى يضع مرسى وأخوانه قدمه الثانية على كرسى مصر ويمرر دستوره المشكوك فيه ويعلن من قبله أعلانه أو الأزعان الدستورى كان الثمن فادحاً الثمن ناله من إسرائيل قبل أمريكا الثمن أن ينهى عمود السحاب أو الزوبعه منفذاً لأمر حليفته التى ساعدته هو وجماعته على الجلوس ولكى ينهى هذه الزوبعة أدخلنا فى زوبعة لا أول لها ولا أخر زوبعه دائمه ستدوم إلى الأبد لقد وافق المدعو مرسى أن تبنى إسرائيل جداراً وتضع خلفه أجهزة تنصت ذكية بل بالغة الذكاء بحجة إستطاعتها كشف أى متسلل يذهب أو يقترب منها ( ولنا فى اللُعبة التى حدثت لنا على الحدود فى شهر رمضان أكبر مثل بأن يسطون على مدرعاتنا ويدخلون بها الحدود الأسرائيلية وتضربهم إسرائيل مع أنها هى من ساعدتهم ومولتهم وأمدتهم بالسلاح لكى تحدث تلك الفجوة وتكون لها الحجة فى المطالبة ببناء ذلك الجدار لتحمى نفسها من هؤلاء الأرهابيين الذين هي من أوجدتهم ) وهذا فى حد ذاته قضاء علينا وعلى هيبتنا والأمر ليس أمر متسلل على قدر أن هذه الأجهزة الذكية لديها القدرة على كشف ثلث سيناء بالصوت والصورة ونقله الى القيادة الأسرائيلية وبالتالى أى مسئول إسرائيلى يستطيع وهو جالس فى مكتبه أن يرى ويتابع ما يحدث فى ثلث سيناء على الأقل عبر الشاشات صوتاً وصورة فيحجم بذلك من قدرات ومقدرة مصر ويتجسس عليها بطريق غير مباشر فالحجة كشف المتسللين ولكن الحقيقة هي التجسس الفج وتحجيم مصر وكسر هيبتها وأنتهاك لسيادتها على أرضها بل أن الأدهى لو تحركت قطعة عسكرية أو جندى مصرى يُنقل إليهم وعلى مصر أن تقدم أعتزارها وأسفها ومبررها لما فعلت هذا ولما تحركت قطعة السلاح أو ذلك الجندى أنه الأحتلال المقنع يا سادة الغريب أن هذا الأمر رفضه مبارك العميل ومعه عمر سليمان لأنهما رأوه أنتقاص من سيادة مصر أما الأخوان ومرسى الذى لا يفهم من أمر نفسه شئاً يعى ذلك ولا يفهمه ولا يقدر المسؤلية فى الموافقة على ذلك الأمر فلكى يُنهى الزوبعة فى غزة ندفع نحن ثمنها من كرامتنا وسيادتنا كما فعل فى القدم الاولى لكى يحل مشكلة فلسطين ويريح إسرائيل يكون الثمن سيناء أو جزء منها لينضم لغزة وتنحل القضية (ما عنها ما أتحلت) هي فلسطين دى لعنه أُبتلينا بها منذ (عام 48 ) ونحن الموكلون بدفع الثمن فالكل يبيع ويضيع ويهدر بلدى مصر من أجل فلسطين والفلسطينين الذين هم أول من بدئوا بيع ترابهم وأرضهم فهل مطلوب منا نحن أن نفعل مثلهم ونذايد عليهم أنها الخيانه يا سادة سأحاكمك يا مرسى أنت وفصيلتك الأخوانية يوما ما على خيانتك وقراراتك الغير مسئولة هذه وسأحطم ذلك الجدار وأزيل تلك الأجهزة وأعيد جيش مصر ليبسط قوته وهيبته مرفوع الكرامة عالى الهامة على كامل حدوده على أرض بلدى مصر ولن أحارب من أجل فلسطين أبداً ولكن سأحارب وأقطع دابر من ينتهك سيادة بلدى مصر وحدودها أى كان أنتهى زمن الغنم والكلاب الضالة وأقترب زمن الأسود الذى أن أتت ستسود ولا بد لها وأن تسود أقسم بالله يقيناً أنها ستسود ستسود ستسود. خلص الكلام الى اللقاء الكاتب د/ طارق رجب رئيس مصر المقبل بمشيئة الله تعالى.
طلقة موت الكاتب د/ طارق رجب س سؤال هل مرسى مصرى ........ أم أخوانى؟ فى كل دول العالم المتحضر والتى أتخذت الديمقراطية شعاراً لها وللقانون دستوراً ومكانة عاليه تقوم عليها أركان وأعمدت الدولة التى تأوى فى كنفها أفرادها وشعبها فالديمقراطية تقر دولة القانون والقانون هو من يحكم والدولة وأفرادها يرتضون بحكمه وشريعته فإن جاء نتيجة إعمال القانون والديمقراطية شخص لم أنتخبه أنا يجب على أن أمتثل له وفى ذات الوقت يجب على الرئيس الذى أتى دون رغبتى لا يخدم من إنتخبه فقط ولكن يجب عليه أن يخدم الجميع من إنتخبه ومن رفضه أن الرئيس الفرنسى (أولان) قد جاء بأغلبيه ضئيلة جداً ومع ذلك لم يقل أننى سأخدم من إنتخبنى فقط بل قدم خدماته للجميع دون أن يعرف من إنتخبه ومن رفضه هكذا يجب على الرئيس أى رئيس ولكن إذا طبقنا الأمر على مرسى نجد أنه يرى أن ذلك خطأً وأنه طالما أتى بأيدى الأخوان يجب أن يكون ولائه وخدمته لهم كأن الشعب المصرى قد ذاب وسقط وأنتهى ومات نصفه تقريباً وهم الذين قالوا له لا..... لا نريدك فالقى بكل ولائه لهم ناسياً مصريته معظماً أخوانيته ومقلللاً من قيمته كمصرى مفعلاً قيمته كأخوانى ومن يكون الأخوان هؤلاء وما هى أثارهم هل تعظم على مصر فأضحى ولائه للأخوان يفوق ولائه لمصر هنا أساله عندما ولدت يا مرسى هل كنت مصرياً أم أخوانياً ؟ هل كنت تدرى من أمر نفسك شئ ؟ أنه التشيع الكامل إذاً والأندثار الكامل لمصريته لم أسمعه يقول أنه مصرى ولم يفعل شئ واحد يقنعنى به أنه مصرى كل فعله يؤكد أنه أخوانى وقسم بلدى مصر إلى فصيلين فصيل أخوانى مشترك على أساس أن السلفيين أضحوا شركائهم مع وجود الجماعة الأسلامية بصفة مراقب أحياناً ومشارك أحياناً أخرى وفصيل أخر أضحى يلقب بفصيل الكفر والكفار الذين يجب عليه أن يتخلص منهم درئاً للمفسدة لم يعد هناك مصر أو مصريون بل أصبح هناك أخوان وسلفيين وليبراليون أو إسلامين وعلمانيين لم يعد هناك مصريين هل هذه هديتكم لنا ؟ هل هذه فكرتكم التى ظللتم أكثر من ثمانين عاماً تدخرونها وتدعون أنكم مظلومون مجنى عليكم لتكتسبوا التعاطف بعد أن سرقتمونا فى ليلة ظلماء تقولون أننا لسنا مصريون فإن كنا لسنا مصريين فمن تكونون أنتم بحق الله؟ هل تعلون قيمة الأخونة على قيمة مصر . مصر بلدى تسع الجميع ولكن الأخونة لا تسع إلا كل متأخون وفقط والحمد لله لقد شفانى الله من تلك العلة الأخوانية فعدنا مصريون فهل تعودون لمصريتكم وتلقون بذلك الرداء البالى الذى لن يكتب عنه التاريخ إلا كلمه واحدة (كذاب) سيأتى اليوم عما قريب فبدلاً من أن يتهم المرء أحداً بالكذب ويقول له يا كذاب فيقول له يا أخوانى........ الكذب لا عمر له والأخوان يعانون من سكرات الموت لكن لا نعلم متى سيطلعون بك يا مرسى وبأخوانك لنقدم واجب العزاء فى الكذب والكذابين ونقول الله يرحمه ويرحمهم كانوا كذابيين أقصد أخوانيين . خلص الكلام الى اللقاء الكاتي د/ طارق رجب رئيس مصر المقبل بمشيئة الله تعالى.