• مادامت الأموال لن تعود ، فليعدم الخائن مبارك وابنيه وكل رموز نظامه في الميدان وعلى رؤوس الأشهاد على الأقل حتى نحرمهم من التمتع بما سرقوه، ثم نفرض على تلك الدول التي توجد بها تلك الأموال أمراً إما المصالح والعلاقات معنا، ومعها أموالنا لديهم ، وإلا قطع لتلك المصالح والعلاقات، فقط المطلوب قوة و إرادة وصبر ورجل رشيد يقوم بذلك الأمر، رجل لا هم له إلا حب مصر، ويخاف الله ، ويقود مصر.
• يجب التهديد بالتوقف عن سداد الأموال أو سداد مديونياتنا لتلك الدول، والمطالبة الشعبية بعمل ما يشبه المقاصة بين تلك المديونيات والأموال المسروقة التي في حوزتهم وتفعيل الدور الشعبي بين شعوب تلك الدول وشعبنا المصري حتى يرضخ حكام تلك الدول ويردوا لنا أموالنا، وبها تعود المصالح والعلاقات ، وإلا فالمقاصة هي الحل.
• أين أنتي يا مخابرات، معنا ولا علينا، فلو كنتي معنا أين أنتي مما يحدث الآن؟! ولا تم دهسك وفرمك وتغيير خط سيرك من الدفاع عن مصر وشعبها كما كنتي دائما إلى حراسة وحماية النظام الفاسد ورموزه، اتقي الله في مصر وفي شعبك الذي أتيتي منه، فهو منكي وأنت منه، أما انحرافك فهو ضدك وليس ضد مصر، لذلك أحذرك أفيقي ، مصر هي الأجدي، مصر هي الأولي، وشعبها هو الباقي.
• هل لو لم يتم تصدير الغاز لاسرائيل كنا عانينا من مشكلة الأنبوبة؟!
هل لو زرعنا قمحنا في أرضنا كنا عانينا من رغيف العيش؟!
هل لو لم تنجح ثورة يوليو ( انقلاب يوليو ) ما كنا عانينا كل ما عانيناه من العسكر وحكمهم، وما دخلنا تلك الحروب، ولما ضاعت القدس، وما ضاع رصيد مصر من الذهب وما قُتل وشُوه الشعب المصري ، وما حدث لنا كل ما حدث، وما قامت ثورة 25 يناير العظيمة ، وما ضاعت منا السودان، وبالتالي ما قُسمت السودان، وبالتالي ما أضحينا مهددين الآن بالتقسيم في مصر ؟؟؟
• الألتراس ... الألتراس في الأهلي ، الألتراس في كل مكان وكل محافظة وكل شارع، إذن لم لا نعلن قيام جمهورية الأهلي وبلاها مصر؟! يا سادة من الآن يجب أن نعلن الحرب على الألتراس حتى نعيد مصر للمصريين.
• الأهلي والزمالك والاتحاد والاسماعيلي أهم بكثير من مصر، هكذا أراد النظام السابق وأعد عدته تحسبا لذلك الأمر، وينفذه الآن الألتراس صنيع الثلاثي المرح المكون من جمال وعلاء وعز في كل الأندية ولتُحرق مصر!!
• يا كلاب مصر، حرام عليكم مصر، أمي ( مصر) بتموت، وبيتي بيتحرق ، وأنتم ولا أنتم هنا ، عمالين تهوهوا على بعض وتاكلوا في بعض وبس، أمي بتلعنكم في كل كتاب وملة ودين، أنتم بفلوسكم اللي نهبتوها هتهربوا وتشتروا مكان تاني تعيشوا فيه ، أما أنا واخواتي فملناش غير البيت ده، ومالناش غير الأم دي، فلو ماتت هنموت ، لكن وحق لا إله إلا الله قبل ما نموت هنموتكم ونحرقكم قبل ما تموت أمي أو ينحرق بيتها وبيتنا.
• اليد القذرة للألتراس في محمد محمود وماسبيرو والقصر ومجلس الوزراء ، وهاهي في بورسعيد ، وغداً في كل ربوع مصر.
• الحرب الأهلية سيقودها الألتراس ليعيش الأهلي وتموت مصر.
• سؤال في غاية الأهمية موجه إلى الهيئة العسكرية، متى سيتم محاكمة عمر سليمان، وإيه الإن اللي ماسكها عليكم حتى جعلكم تغضون الطرف عنه، ماذا لديه عليكم ؟! مش كفاية سوزان؟!!.
• هل مبارك أفرز في سنوات حكمه شعبا من المعاتيه؟!، آسف لهذا الأمر ، فقد حدث أمامي هذا الموقف وأقسم بالله هذا ما حدث ، أحد الرجال وهو جالس في المترو يقول بحمية وتعصب شديد (الأهلي مش هيسيب حقه أبدا)، ويرد عليه آخر ( أهلي بورسعيد لا شك لهم يد في اللي حصل)، ويبرر قائلا ( كيف تركوا هؤلاء البلطجية يفعلون ما فعلوا، فلو نزل الثلاثون ألفا الموجودون في الاستاد على هؤلاء البلطجية ما كان حدث ما حدث )... إنها الفتنة الكبرى يا أعزائي القراء الذين يريدون إحداثها ، فالبداية بورسعيد والنهاية مصر، لذا يجب تنفيذ الإعدام الفوري على مبارك وزوجته وولديه وكافة رموز نظامه من وزراء ومسئولين ورجال حزب فاسد ولصوص الأعمال ممن سرقوا ونهبوا بلدي مصر، وقيادات الشرطة وأمن الدولة أو بمعنى أصح كلاب وسلعوة الدولة السابقة بعد حلها وتشكيل شرطة جديدة والقضاء التام الكامل على البلطجية وجيشهم. لا يهم فليذهب نصف مليون بلطجي إلى الجحيم ليعيش ويهنأ التسعون مليونا الباقين، يتنسمون الهواء النظيف ، ويعيشون في أمن وأمان دون فساد أو إفساد.
• الله يلعن الأهلي على الزمالك على كافة الأندية ومشجعيها، إنهم ليسوا مصريين أبدا، فعندما ينحصر الولاء للنادي أو الفريق دون بلدي مصر التي تأويهم وتأوي ذلك النادي وذلك الفريق فهذا عته وخبل وجنون ومجون . لابد من إلغاء الألتراس والقضاء عليه نهائيا، وتوقف كافة الأنشطة الرياضية فورا ، لا نريد كورة أو رياضة، نريد بدلا منها عملا وجدا و اجتهادا. كفى لعب ، كفى كسل، كفى توهة وتوهان، يجب إنهاء وقفل كافة المقاهي التي أضحت بؤر للهو والفساد وإضاعة الوقت بلا طائل، أفيقوا يا سادة ، حانت ساعة العمل ، العمل والعمل، فمن يحب بلدي مصر عليه أن يعمل، من يحب أسرته عليه أن يعمل ، من يحب عائلته عليه أن يعمل، من يحب الله عليه أن يعمل ، فالعمل ثم العمل ثم العمل.
• لم يخلص كلامي سأكمله في القنابل التالية غداً. وإلى لقاء.
No comments:
Post a Comment